![]() |
أنا جداً سعيد وهذا امر لا انكره سعيد أنا بحائطي لا أدري من الذي عاد للآخر المهم أننا التقينا أخيراً |
قبل ساعة من الآن وفي غير المكان قلت: الأحرف بدأت تصبح باهتة ورقبتني بدأت تؤلمني إشارات تقول لي توقف ولكن سأظل . . الآن أنا متعب وسأتوقف |
كلمات رائعة..
تم تثبيت الموضوع..لروعة تلك الحروف تحياتي |
لا بأس بي اليوم ليس لدي أي كلام أقوله اليوم أو الغد بصراحة..أنا ابي اتعلم اسكت سأحاول أن أصمت لأطول فترة ممكنة ولكن مشهد يعاودني يستفزني يريد مني أن لا اصمت سأتركه ينمو ثم يتصارع مع صمتي بعدها سأرى لمن ستكون الغلبة لصمتي أم للمشهد الذي يستفزني |
قد ينكسر
حينما يعوج ولكن يعود كما كان مرة أخرى الطبيعه..تفعل بنا ذلك |
^^ إن اعوج..نعم قد يعود قريباً مما كان إلا إذا كان مرناً يتحمل مايجري هنا..سيعود كما كان تماماً ولكن ماتفرق بانكسار..لا يجتمع ليعود كما كان..!! |
عذرا يا ليلى أن كنت قد تطفلت على هدوءك
فانا أحترق في الداخل..أعصار يدمرني ... كل ذلك لكوني أمراة ... |
لم أستطع أن أصمت
سأبدأ من جديد..من الآن من الآن سأصمت..سأحاول |
اقتباس:
استطيع حاولت |
إلى أي درجة من الجنون وصلت بدأت أُحادث نفسي وماهذه إلا البداية |
يقول غسان.. مهمتنا هي البحث عن ملجأ وأنا الآن اشعر أني بلا ملجأ |
شوقي انتثر حالما ودعني ورحل
كتبته حرفا ورسمته لي دهر غنيت باسمه فتكبر وضجر ثم رحل ورحل ورحل بكيته يوماً اثنان وسفر وهجرت طيفه فتكدر وكبر وبقيت هنا ألعب وحدي مع ما اسماه لي ((( الكي بورد))) وعلمني حرف وسطر |
كما أود لو أستطيع أن أضع نقطة ولا ارتكب شيئاً بعدها
سأتوقف..سأصمت..سأحاول أن أفعل |
وهاقد اقتربنا من نهاية نقف عند 54 إن لم نكن هنا فقد نلتقي في حياة أخرى |
ان اردت الوقوف واستطعت ذلك فلك ذلك لوحدك
اما انا دائما سأواصل الى بعد النهايات الى داخل حناجر الصمت وافتق ليلي النديم الم اقل لك انه نديمي وصديقي الوحيد الذي شهد اروع حكاياتي واصدقها على الإطلاق و دميتي أيضاً انا لا انساها لأني كبرت الآن فقد انتشلتها مني جزيئات عقلي الذي كبر ولكن لدي اشياء ما زلات صغيرة لم تكبر وليس لها الرغبة بأن تكبر في يوم اخذت دميتي ورفعتها في خزانتي عندما اشتاق اليها القي عليها نظره واغلق الخزانة وانا احادثها من دون حضور العقل الذي كبر اشتقت اليك... انتظريني قد يأتي يوما أفتح به الخزانة وألقي عليك نظرة وأقول لك اشتقت إليك |
انت الخطيئة الوحيدة التى لست مطالبه بالاستغفار منها
|
لـا تدعوا كــلماتنا تذهب لــلوراء حيث لا يوجد ضوء حيث المكان مظلم حيث الغبار ينتظرها... لــ يعانقها أرجوكم أن لا تفعلوا أعيدوها حيث كانت أمام أعيننا |
الآن..أتوسد الحلم وأتسند الحائط سعيداً أنا حين عدت إليه ونادم لأني غادرته |
صدقني ياصديقي أني لك مشتاق السنة الثانية على وشك أن تنقضي وأنا لم أسمع صوتك وقادر أنا أن اطرح الكبرياء أرضاً لأحادثك ولكن هل سترد علي أعلم أن ماواجهته كثير..كثير جداً ولكني اردت فقط أن أكون بالجوار وحاولت..حاولت كثيراً وأوقفتني...i don't care واليوم أنا مشتاق والوضع لن يستمر هكذا لن يستمر هكذا |
هل أنت فعلا لا يتهتم
اما اننى اطلب اكثر مما يمكن اعطاءه |
اهات من طول العنا طاولتنى
|
ورسمت أحلامي على دفتر
وتركت يدي لأحرفي تتبعثر وكانت نتاج أوجاعي منك أقدر على انهياري وقتلي وذبحي آه كل شيء حولي تدمر وقفت وحدي أنتظرك ولكني دونك كما اني بدوني للحلم أتعكر لا تفهم ما اكتب فأنت فعلا انسان 7 7 7 مبعثر |
أنـــا الذي لايملك مايكفي ليبدأ غــداً |
لقدمي التي خانتني اليوم كثيراً
أرجوكِ كفى |
وللميكروب الذي اليوم داهمني عن سمائي ارحل |
وللسيدة حياة التي كل يوم تعري أحدهم أمامي وتُسقط أقنعة كثيرة....لا اعرف أبداً كيف يمكنني أن أشكرك |
لم تزرني الحمى هذه المرة وهذا أمر أسعدني...كثيراً لأني أهذي بدونها فكيف سيصبح حالي إذ هي زارتني |
لينتزعني أحدكم من هنا فأنا لايفترض بي أن أكون الآن هنا قلبي يغافل المرض وكتاب ملقى قريباً من السرير الذي يفترض بي أن أكون الآن جزءاً منه |
لمن اتخذت القلب لها مسرحاً ثم أسدلت الستارة ظلي حيث أنتِ أرجوك حتى أبقى أنا وحدي.. في الصف الأول..دوماً وأبداً |
قد لا أكون أملك الكثير ولذا اتخذت أيها الميكروب جسدي ساحة تلهو بها ولكني أملك قلب...يرفض إلا أن يعاند |
تنتقل أحرفي برشاقة من الوسط..لليمين..ثم لليسار حتى يتعب من يمر من هنا وهكذا أفعل في دروب السيدة حياة ولكنهم هم أتعبوني |
يـــا ترى هل أملك اليوم مايكفي لك يــا غداً ؟؟؟ |
على انهياري وقتلي وذبحي آه كل شيء حولي تدمر
|
والأمر جداً بسيط...لا يحتاج أبداً لأي تعقيد
غداً لن نكون هنا..سنغادر..بطريقة ما..إلى أي مكان بعيد عن هنا إن أدركتم حينها أن رحلنا فأعملوا أنا مكثنا هنا طويلاً أكثر مما يجب وقلوبنا ملت الإنتظار |
ياترى؟!
دروبنا متى.. تتقاطع؟؟ وقلوبنا متى ..تتصدم؟؟ |
مجرد سراب.. غداً..قد نكون
|
أتدرين ما أقصى المنى؟؟
قلبي وقلبك حين يلتقيان أعاتب فيكِ عمري ياليت عمري كان في إمكاني فاروق جويدة . . أتمنى أن لا أستيقظ ذات صباح أرددها |
صــدقوني..لايوجد أي مبرر لإرتفاع أصواتكم ولـ كل هذا الضجيج
بإمكاننا أن نتبادل اللعنات بهدوء |
في كل صـباح أضع الآي دي على صدري(البطاقة) ليعلموا أني أنتمي لهذا المكان فهل على قلبي أن يضع واحداً لتعلمي أنتِ أنه إليك ينتمي أم ستتعرفين عليه بسهولة أضعت أنا بطاقتهم وكادوا اليوم أن يرموا بي خارج المكان فهل..ياترى..ستجرؤين يوماً..وتلقين بـقلبي لأمر تافهٍ كهذا !! |
وأخيراً وجدت المفتاح الذي سيوصد قلبي أعتقد أني أستطيع الآن أن أحيى متخفياً..بعيداً عن الأنظار لم أعد قابلاً للقراءة..أصبحت ملكية خاصة..فقط لي أنا..وحدي |
الساعة الآن 05:44 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا