![]() |
؛؛؛ كَ ســــــــــــــــــــرة خبز ,,
http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...454707_802.png " الســـــــــــــــــعادة " !! و ما السعادة ؟! حقا ً ما هي السعادة ؟! يقال : أنها السرور و الفرح و الانبساط و ... و ... و ..... أهي حقاً كذلك !! لو أنني سالت الناس لأجاب كل شخص إجابة مختلفة .. فاالناس تجيب من واقع فهمها .. واقعها .. رغباتها ... و .. و .. و فهذا يرى السعادة في الصحة .. و لا غنى عنها .. و دونها يصبح الانسان شقيا .. و لكن ليس كل الاصحاء .. سعيدين !! الآخر يرى المال هو مصدر السعادة .. و بالغنى يحقق له كل شيئ .. إذاً لماذا أراهم يتذمرون .. و مشغولي البال دائماً ... و يشكون من الوحدة .. تلك ترى السعادة في شريك حياة .. في اولاد ... في علم ... في نسب ... في .... و في .... إذا كانت هذة هي السعادة الحقيقة .. إذا ً لماذا اختلفت ملامحها .. و تعددت أوجهها !! ( 3 ) |
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...02d060f3e7.jpg
؛؛ أشعر " بالإختناق " كلما تذكرت أنني .................................................. ....................... ,, [ أنتفس ~ |
,,, متضايقة جداً منذ هذا الصباح .. و لم أستطع أن أعتق هذا الضيق .. فأنا أعرف ملامحة .. و ليس غريباً علي .. عندما ترهق الروح .. دون الجسد و دون النفس .. فهذا أمر صعب .. و لا تستطيع ان تستقر النفس .. مالم " تطمئن " الروح ،،، و أنا ... ما زلت أهيم في شوارعها الضيقة .. الضحلة .. المغرقة .. بالشوائب .. و الضجيج .. و الكثير و الكثير من نباح ... اصوات البشر ،، ما زلت مسافرة في هذة الرحلة .. و كلما حللت عند محطة ما .. فرحت بها للحظات .. ثم أعود و ازهد بها .. باحثة .. عن مدينة أخرى .. في عالم يصعب فية الوصول الى تلك .... المدن ..................... دون " خريطة " ،،، ترشدني ..!! ،،، |
http://farm1.static.flickr.com/87/25...f1dc13fca4.jpg
أغلبنا ... صناديق [ مغلقة ] ,, نحملها ... و نتوجس من كل شيئ يقترب منها.. الكثير و الكثير من الجدران .. التي بنيناها حولها ,, و حينما ..... يجادلنا أحدهم .. نقول " هذة من خصوصياتنا " !!! غرقنا في " الخصوصية " المزعومة ....................... حتى فقدنا " الحميمة " ،،، |
|
كل ما أشعر به الآن .................... إرهاق .. لا أعرف بداية نهاري من نهايته ... فكل ما أشعر به ... هو إرهاق .. لا أرغب إلا بالاستلقاء على سريري .. بلا مبالاة ,, بلا اهتمام ,, بلا رغبة في شيئ ,, أو التفكير في شيئ ,, آه || لو استطيع أن افقد الذاكرة .. لو أستطيع أن أوقف الزمن .. و اغفو ........ في عالم " النسيان " ... اغفو ؛؛؛ لا أسمع إلا صوت ........................ أنفاسي ,, |
احس انك حزينة ووحيدة
موضوعك رائع ولكن لايوجد فيه الا النظرة القاتمة اتمنى ان تكتبي موضوع فيه الكثير من الحب والامل متابعة |
http://dc15.arabsh.com/i/02369/g0xuckvgu47p.png
ماذا أفعل مع هذة المشاعر التي لا تنطق !؟ ماذا أفعل مع هذة المشاعر الخرساء !! لماذا لا تسعفني تلك الثمان و عشرين حرف ! و كل تلك المفردات المنقوشة على جدار ذاكرتي !! حتى مجرد محاولة الحديث .. يبدو و كأنه لا جدوى منه .. أنا لا اصل إلى هناك // إلا بشق الانفس .. التمس الأزقة ... في حديثي .. و اعبر بخجل و خوف,,,, على طرقات شفاتي .. .. .. .. |
,, [ أوراق ,,, صفــــــــــــــــــــــراء .. http://us.cdn3.123rf.com/168nwm/gitu...macro-shot.jpg في يوم الأحد 18 - 8 - 1433 هـ .. أفتح عيني بتمهل .. ولثواني قليلة أدرك بأنني قد صحوت من النوم .. و بلا هوادة يجتاحني ذلك الشعور .. بأني أختنق .. و أن الحياة لا معنى من العيش فيها .. يروادني ذلك الشعور بمجرد أن أفتح عيني .. يرجع إلي الواقع .. يذكرني بأني ما زلت هنا !! ما زلت أتنفس !! اصحو بكسل و لا رغبة لي بشئ .. و هذا الاكتئاب .. مطبقاً على صدري .. لم يكن لدي طاقة ليوم آخر كمثل هذا اليوم ,,, لم أرغب في فعل شيئ ,, و لكنني لم أرغب أن أظل على هذا الحال أيضاً .. و ماذا بعد !! أسظل هكذا .. أحارب هذا الاكتئاب .. و يفوز هو دائماً ,, لا أرغب برؤية نفسي هكذا .. لم أعد أحتمل ذلك .. لم أنتظر إجابة .. لهذة الاسئلة .. حملت نفسي .. و باشرت بالعمل .. دون التفكير في شيء .. كالآله .. أعمل .. و أنتقل من عمل إلى أخر .. كنت قد وضعت بعض الاوراق .. لأكتب بها .. بعض انجازاتي اليومية ,, و أعلقها على لوح .. لأذكر نفسي بأنجازاتي " اليومية " نعم كانت بسيطة و عادية جداً و لكن .... لا يهمني ذلك ,, كنت أريد أن فقط " أصفع " هذا الاكتئاب ............ و أقول له " بلا أنا أقدر " ... في نهاية يومي .. اجتذبت إحدى الورق .. و كتبت بها تلك " الانجازات " .... و ألصقتها على اللوح .... تأملتها للحظة ........................ ,, فوجدت كماً كبيراً من الاعمال و قد أنجزت .. هممم ,, كل هذة الاعمال قمت بها اليوم !! .. أنا !! حينها أدركت أنني فعلاً " أنا أستطيع "... حينما كان الاكتئاب " يستبــــــــــــــــد " بي ,, لا أملك حينها طاقة لأي شيئ .. حتى البكاء .. لا أقوى عليه ,, كل ما أفكر فيه أنني أرغب " بالموت " من أجل أن يتوقف ذلك " الألـــــــــــــــــــــــم " الذي في داخلي ,, لكن ... الآن !! لا يهم ... أن كنت " أتألم " ,,, لا يهم لو كانت الحياة تبدو بالنسبة لي لا معنى من العيش فيها ,,, لا يهم لو كنت لا أملك طاقة لعمل شيئ ,, أنا أستطيع أن [ أنجز ] ........ أن [ أعمل ] ............................ حتى و إن كنت [ أتألم ] ,,, ,, |
... { الأب و الإبنه ,, ....................................... ,, قصــــة ,, http://www.youtube.com/watch?v=MgdsfRDxIeQ ... |
تمضي .. السنين ,, و تتغير الوجوه .. و تنفض الشوراع غبارها ,, و هو ما يزال في داخلي أبحث عنه ,, و أفقده كلما وجدته .. |
http://im15.gulfup.com/2012-04-02/1333318669251.jpg يا أحلامي || الخرساء متى .......................... ,, تنطقين !! |
,
http://www.up-king.com/almaciat/ybj2...3aimcguzbd.jpg Come and hold my hand I wanna contact the living I just wanna feel real love Cos I got too much life Running through my veins Going to waste I don't wanna die But I ain't keen on living either There's a hole in my soul You can see it in my face It's a real big place I just wanna feel |
http://www.algamal.net/Images/Articl...epression2.jpg عندما تصبح " كل " ... الاصوات " ضجيج " ......... يؤسفني أن أقول أنك في اولى مراحل الإكتئاب ,, |
لا تستسلمي .. نعم ,,,, لا تستسلمي ،، لا تفقدي الأمل ,, فما زال بداخلي روح تتوق أليك .. لا تنهزمي .. فالهزيمة أمر ... من العذاب ذاته ,, لا تتخلي عني .. فانا لا استطيع أن أمضي في هذا الدرب دونك .. أرجوك ... لا تفقدي الامل بي ,, فكيف لي أسير وحدي .. الحياة موجعة دونك .. لا أستطيع أن أتنفس .... فالعالم دونك ................... إختناق .. لا .. لا .. تستسلمي ,, |
الساعة الآن 04:27 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا