أختي رحاب ربي معاك ... نفسي أخفف مابكِ ... ربي يريح قلبك وبسعدك

سعادتي راحتكم أخواتي الأفاضل

فاعند شعوركم بأي إحباطات اشعر بتعاسة من أجلكم

كونو بخير فهناك رب كبير يرى ويسمع

أنا عندما تكثر أحزاني ،أنطوي على نفسي و اعتزل كل الناس إلى غاية ما تخف حالتي ،


في عزلتي اسمح لنفسي بالبكاء و إخراج كل شعور سلبي

ارتاح بعد ذلك و افكر فيمن هم أسوء حالا. مني و في نعم الله علي

الملم شتات نفسي بعدها و انهض من جديد

هكذا أنا في أوقات ضيقي و ضعفي

شكرًا أخي على هذه الفسحة

من المستحيل أن تستقر حياة الإنسان على حالة ما أو وضع ،

فلا نجد فيها سعادة دائمة و لا حزن دائم ، لا غنى دائم و لا فقر دائم ،، لا خوف و لا أمان لا صحة و لا مرض دائمون ،، كلهم زائلون

و هذه هيي الابتلاءات ، كل تلك النعم و النقم



هذه هي الحياة ، تقلبات في الأحوال


امتحانات علينا اجتيازها بصبر و ثبات

شكرًا على هذا الترحيب الجميل و الكلمات المحفزة و المشجعة

بالعكس يا أختي لم أقول إلا ما يليق بقدرك وبقدر كلماتك التي سعدت بها

اسئل الله لكِ العافية وراحه البال

اللهم آمين لي ولكِ اختي سكون ولكل من هو حزين... يارب

كلامك أخي الشاكر ريحني وخفف عني .. جعلها الله في ميزان حسناتك

جميل جدا ما كتبته اخي ، رائع الانسان الذي يحمل همّ اخوانه في الله و يحاول التخفيف عنهم ، جزاك الله عنا خيرا في الدنيا و الآخرة ،

انا عندما اشعر بثقل همومي و حزن و احباط افضّل البقاء وحدي، في اغلب الاحيان يغلبني دمع عيني ، انهار للحظات و اجلس بين يدي الله للحظات ،
لا اقول غير ،يا الله تعلم ما بي و ما في نفسي فخفّف عني،اكون على ثقة ان الله يسمعني و يراني و لن يتركني ، اشعر بمعية الله ، فاطمئن ،
بعدها غالبا ما اتوجه الى ممارسة رياضتي المفضلة ، تساعدني الرياضة كثيرا ، انسى من خلالها كل شيئ ، و اشعر بنشاط كبير بعدها ، و بزوال جزء كبير من الشحنات السلبية ،

كالعاده أخي الشاكر أنت لم تُجيب على سؤالك أولا كما أتفقنا ... أنا في إنتظار إجابتك على سؤالك حتى أُجيب (:

عني اذا كنت حزينة او مثقلة بالهموم أهم بالتوجه لله عز وجل ضارعة بأن يكشف همي والدموع تنهمر حينها لاشعوريا وبعد أن أهدأ أخاطب قلمي صديقي فأبوح له بكل مايضايقني وأرتاح قليلا. يسلموا اخي على ماتطرحه من مواضيع مفيدة.

الله يجعلك في راحه دائمة أختي رحاب