![]() |
عودة إلى ذكريات الماضي
أردت العودة إلى الماضي من الوقت الذي أدركت فيها وجودي في الحياة
فأغمضت عيني ثم تخيلت كتاب حياتي يفتح أمامي مع الصور و أحيانا حتى مع مشاهد واقعية من مسرحية الحياة التي شارك جميع من حولي بالتمثيل فيها ولم يشارك إلا اليسير بكتابتها ,,, فتحت الصفحة الأولى و كان أول ما فتحت عيناي على هذه الحياة لأرى عائلة محبة و أما حنون و أبا طيب ... وعائلة جميلة لكنها كبيرة بعض الشيء ,,, فتحت الصفحة الثانية فوجدت من أشاركه الحياة و العمر و الفكر - ابن عمي - كنا صغارا لا هم لنا إلا اللعب و اللهو ,,, فتحت الصفحة الثالثة و هنا رأيت الحياة بمنظار أكبر عرفت حجمي الحقيقي بالنسبة للقرية كما كنت أظن و كل ما توسعت مداركي أدركت أني مازلت أتظاءل بالحجم بالنسبة للكون مع أني كنت أكبر ,,, فتحت الصفحة الرابعة وجدتني أحب قريتي وأهلي ,و مازلت صورة محفورة في ذهني حول ذلك المشهد البديع من زهور و ورود في فصل الربيع وأنا ألبس تلك الكنزة الصوفية برتقالية اللون التي حاكتها لي أمي الحبيبة و كنت في الثالثة ولربما هي المرة الأولى التي أبتعد فيها عشرات الأمتار عن أهلي وما أجملها من تجربة في ذلك الوقت إنها الحرية , صدقوني رائحة الزهور ما زالت في أنفي و المشهد أمام عيني ,,, فتحت الصفحة الخامسة بهرت بجمال الطبيعة و خيرات الأرض الطيبة و عشقت الريف مذ كنت في صغري كنت لا أدرك من المعاني إلا اللعب و الأكل و النوم لكن كانت أياما جميلة ,,,, فتحت الصفحة السادسة اسيقظت على حلم غريب لكنه كان واقعا مرا فراق للأهل و الأحبة لم أدرك معنى الفراق لكني أحسست بشيء ناقص في حياتي , ولأكبر و أنمو بعدها في أرض غير التي عرفتها و أخذ شيءا من ثقافة هذه الأرض المتواجد عليها حاليا لم أعشق هذه الأرض لكني أحببت بعض أناسها الطيبين و مازلت في القلب غصة البعد و الشوق للديار و الوطن ,,, فتحت الصفحة السابعة لأجد نفس ربما إن صح التعبير القائد الشرعي الوحيد لزمرة الأطفال بسبب العمر و بحكم أن الأقوى له كل شيء ( حتى في عالم الصغار هناك حكم للأقوى ) كنت قائد وهمي ربما اسم فقط وكان هناك إتحاد بيننا نحن الذكور مع أنّا لم نكن سوى إثنين و ثالث رضيع لمهاجمة معقل الشريرات المجرمات (كما كنا ندعي) فقط لأنهم بنات ونحن أولاد و لكن الحرب الطاحنة لا تفتأت أن تعود للسلام و الوئام بتدخل السلطات العليا و هكذا يوميا على هذا المنوال ,,, فتحت الصفحة الثامنة دخلت إلى عالم جديد عالم لم أكن أعرف عنه إلا الإسم أما الأن فأنا أحفظه و ربما أحبه فبه تعلمت إمساك القلم و إطلاق الحرف ,,, فتحت الصفحة التاسعة وجدت نفسي أتأقلم مع هذا العالم و ربما أحس بالحنين إليه في العطلة فهو يملأ أوقاتي , تميزت في ذلك المكان طوال فترت تواجدي فيه , إنها هبة ربانية منها علي ربي ,,, فتحت الصفحة العاشرة رأيتني أتطلع بعدها لدخول عالم الكبار و بكل ما أوتيت من قوة و كنت أدرك بل أنطق بالقول أني كبير " فقد صرت في المدرسة ", لكني وجدت الأبواب مغلقة لعالم الكبار و أنه لم يصل طولي بعد لإرتفاع القفل لأفتحه وحدي فكنت محتاج للمساعدة و لم أجدها وكنت أحزن على ذلك لكني الآن أدركت قيمة العمر في كل شيء ,,, لم يعد يهمني بعد الأن رقم الصفحات فكل صفحة لا تشكل سوى يوم أو أكثر بقليل في حياتي الطفولية البريئة و ربما لأن الصفحات تداخلت بشكل يصعب فيه الترقيم و الترتيب ,,, فتحت صفحة بعدها فوجدت نفسي أبحث عن معاني كلمات أسمعها لكني لا إدارك لي في معناها فأسأل ولا مجيب و ربما تأتي الإجابة لبعضها فقد كنت بطبعي كثير الأسئلة أحب الإطلاع على كل ما ألمس و أرى و أسمع و حتى ما يخطر على بالي ,,, و فتحت أخرى فوجدت التحديات منذ نعومة أظافري و مواجهة لعالم الكبار و صعوبات لم أكن في تلك الفترة قادر على روايتها فكيف سأستطيع حلها ,,, و فتحت صفحة أخرى من أمامي فأحسست بأني أكبر و أكبر و أني سأصير شابا حتى أني لم أكن أدخل على النساء رغم أني لم أبلغ العاشرة بعد فقد أردت أن أقتحم عالم الكبار و أن أكون أهم شخص فيه بل قائده بالكامل كانت أحلام صغار قريبة المنال أما الأن فقد أدركت بعد النجوم ؛ التي تسكن أحلامي بقربها بل بكنفها و رعايتها فأحلامي لم يكن لها حدود ,,, و شدتني إحدى الصفحات حيث كنت فيها أبني روابط بين كل شيء و حول كل شيء حتى إن لم أكن أعرفه إلا بالإسم المهم كنت أرسم صورا بدائية حول العالم الخارجي و أتخيله على هواي و حتى أني كنت أحل جميع مشاكل العالم في خيالي حتى أني بنيت رابط بين مشابهة وجه الرجل لمقدمت سيارته و كنت أراه شيء ليس فيه جدال فلا يمكن لأي شخص أن يقود إلا السيارة التي تشبه وجهه ,,, ههههه و للحديث بقية في وقت قريب " بإذن الله " |
اتتذكر الكنزة الصوفية البرتقالية
ارايت كم هو جميل ذلك العالم الاكل الشرب اللعب والنوم....نعم عالم البراءة منصب القيادة اعجبتني كثير اهته الطريقة التي سردت بها الموضوع حتى اني نسجت قصة مشابهة لها نعم اقول مشابهة لها لانه عالم واحد عالم الطفولة ولكن الاختلاف في الكان والشخصيات كنت اقلب صفحتي مع كل صفحة تقلبها انت وائل اخذتني الى عالم رائع...لا يحوي لا على مكر ولا خدلع ولا...... متابعة الى اخر نقطة وعلى احر من الجمر تحيتي ايها العزيز |
أخي العزيز
صفحات جميلة بل ومزينة ( خطييرة ) تلك التي فتحت أمام ناظري واتحت لي النظر فيها والتمتع بكل شخوصها ... وانا اتصفح معك خالجني حديث نفس من كانت هذه صفحاته ... جميلة بهية لن يكون القادم من الصفحات مكرورا ولو ظن ما ظن أو رأى أن ما يتمناه أحلام والحمد لله أنها أحلام فالأحلام تتحقق أما الأوها فلا .... سأحضر هنا يوما وقد فتحت لنا صفحات جديدة فيها من جميل حياتك ما يلهمنا المسير خلفه . تحيتي وتقديري |
اقتباس:
كل الشكر على مرورك ,,,, الطفوله تلك الأمال و الأحالم الجميلة التي ممرنا بها سأكتبها لكن باسلوبي الخاص حتى أصل إلى المرحلة الحالية و سأستمر معكم ورقة ورقة و صفحة صفحة ,,, مادمتم تمرون في هذه الصفحة وتثروني بآرئكم و حتى لو سجلتم المرور في هذه الصفحة فإنها ستستمر لأنا أسرة واحدة ما يصيب أحدنا يأثر على الكل ,,, و إن شاء الله الجاي أحلى بوجودكم ,,, |
صفحات رااائعه من قلم مبدع في السياق.....تحياتي موئل الاساطير...
|
اقتباس:
نعم الأحلام ستحقق قريبا و بإذن الله لكن احلام الطفولة أغلبها خيال عابر فقط ,, ~*¤ô§ô¤*~تحية مسائية عطرة ~*¤ô§ô¤*~ |
أسعد الله لك الماضى والحاضر والمستقبل ....
تقبل تحيتى .... |
ما شاء الله...عليك اخي وائل,,,
مبدع دوما.... تسلم يداك علي الابداع... |
أكمل أخي الكريم...لاشلت يداك
حلقنا مع صفحاتك في فضاء عالمك...وعرفنا عنك اليسير.... فلاتبخل علينا ببقية الأوراق خاصتك... وأنا متابعة مع الجميع لجميل إبداعك... |
عودة في الذكرايات 2
و نكمل الحديث ؛ حيث و صلنا إلى منتصف الكتاب تقريبا لكن النصف الثاني غزير بالمواضيع و الشرح المفصل لبعض النقاط ,,, فتحت إحدى الصفحات التي طال مروري بها إنها صفحة شقاوتي في صغري فقد كنت طفلا بغاية الشقاوة و العناد و محاولة السيطرة على من هم أصغر مني و إستمرت معي هذه المرحلة فترة طويلة حتى بداية مرحلة الشباب , كنت في هذه الصفحة غير مبالي بما أفعل المهم أن ألعب و أملك حريتي الكاملة و أسيطر (نعم إنه حب السيطرة في النفس ) و منذ الصغر حتى أني أردت - و في كل يوم - أن أكون الآمر الناهي في البيت على من هم أصغر مني لكني كنت أواجه بهجمة شرسة من ولي الأمر و نائبه ؛ للتعدي على الحدود المسموح بها بل قل الخوض في أمور الحكم و الرئاسة , سببت في هذه الفترة لجهاز الأمن المنزلي الإرهاق الشديد حتى أنه لم يسلم مني ولا يوم و أنا كذلك لم أسلم منه إلا في القليل من أيامي كانت لي صولات و جولات في الميادين الحربية بكافة أنواعها سواءا المنزلية أو المدرسية أو حتى في الحارة فقد سببت الأرق للكثير ممن كان حولي بسبب شخصيتي مستحيلة الحكم بالعصا و الجزرة فلا يحكمني إلا الكلمة الطيبة بل إنها تأسرني و تحملني على فعل ما لا أريد إن قيلت بالأسلوب الصحيح فالأسلوب عندي أهم من المضمون منذ صغري ,,,, و أردت النظر في الصفحة المقابلة فوجدتني فيها بنفس الوقت الذي كنت أقيم الدنيا و لا أقعدها بمشاغبتي فقد كنت قارئا شغوفا بكل شيء مكون من أحرف تأسرها الكلمات في سجن من ورقات في بلاد واحدة تسمى كتاب , كنت أقرأ كل ما تصل إليه يداي حتى و إن لم أفهم إلا النزر اليسير المهم أن أقرأ و أطلع , كنت أستعير الكتاب من المكتبة في المرحلة الإبتدائية وأعيده اليوم التالي أو الذي بعده و قد قرأته وهكذا دواليك , حتى أني حرمت نفسي لبضع سنين من مرافقت الأصدقاء البشريين لأرافق أرواح أعلم البشرين و ما كتبته أقلامهم وما جاد به فكرهم , حتى الفطور كنت أفطر في المكتبة بين أوراق الكتب و رفوف المكتبة ,,, في كل تلك الصفحات كانت نظرتي للناس على أنهم طيبون جميعا حتى لو كانوا قساة فذلك من أجل مصلحتي حتى أني كنت أظن أن الشرير مكتوب بين عينيه " شرير " و لكن الآن أدركت أن لا وجود للطيبة المطلقة في أي من البشر و هذا ما أكدته تجاربي البسيطة جدا , بالعكس كل ما زاد إرتفاع قامتي كنت أرى الأشياء على حقيقتها حتى الأشرار زادوا في العدد و العتاد من نظرة واحدة صوب جهتهم , و بانت لي وجوه جديدة تجعل الطيبة قناعا للوصول لمآربها الغاية في الشر ,,, و قلبت إحدى الصفحات لأجد نفسي إستيقظت على رجولتي , كانت هم و حملا جديدا ألقي فوق عاتقي فما تحمله هذه الفترة من مسؤلية زادت حتى حرية الأطفال أصبحت ماضي و أصحبت تحديات الرجال هي المستقبل الذي لا وجود فيه للضعيف أو حتى الكسول ,,, بدأت مرحلة جديدة أردت معها فتح كتاب جديد لكن بعد تفكير عميق رأيت أن المستقبل ما هو إلا إمتداد لم عشته في الماضي و هو البنيان الذي يقوم فوق ركام التجارب التي مررت بها أنا فقط فلماذا الإنفصال و الإنفكاك عن ماضينا سعيده وحزينه فالسعيد يعطينا دفعة للأمام لجلب المزيد من السعادة التي تملأ الحياة بالجمال ,و الحزين هو الذي يجعلنا نكافح و نجاهد لأجل مستقبل زاهر بعيدا عن الأحزان الماضية ,,, و أمعنت النظر في أحد الصفحات فقد كان لها بالغ الأثر على النفس إنها مرحلة الشغف بشيء يسمى تطوير الذات و الإرتقاء بالقدرات و إيقاظ العملاق الكائن بكل نفس بشرية أدمنت على هكذا مواد لفترة زمنية من حياتي ؛ سواءا منها المسموع و المقروء و حتى المرئي فقد كان أبي - حفظه الله - يطلع عليها مما زاد من شغفي بها حتى حلمت بأن أصير من أكبر رجال هذه الفئة ذات التأثير البناء على المجتمع ككل و الثقافة العربية " المتواضعه " التي لم نرتقي بها إلى مستوى أصغر أحلام كتابنا العرب " الحقيقين " , حلمت كثيرا بإرتقاء المسلمين فوق جميع الأمم و عودة مجدهم السليب إليهم بيدي و بأيدي شبابنا العربي ثم بناء الأمة الإسلامية كصرح عالي لا تهزه أعتى الرياح بل قل إنها مصممة لمجابهة رياح الكفر وتيارات الإلحاد و الضلال ,,, لا تنسوني من الدعاء بتفريج الهم و الحزن , ولحديثنا بقية ,,, |
اقتباس:
أرجو أن تنال على رضاكم ,,, |
اقتباس:
شكرا على مرورك العطر أستاذي / أسامة كن من المتابعين فرأيك يهمني كثيرا ,,, |
اقتباس:
مرورك في صفحتي شرف كبير لي ,,, |
اقتباس:
لا حرمنا من تواجدكي الجميل و طلتكي البهية ,,, |
فرج الله همك ويسر امرك
متابعة........... |
اللهم آمين ,,,
كل الشكر على متابعتك الدائمة ,,,[/color] ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~نورتي صفحتي ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ |
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يفرج همك وغمك
ويبدل ماتحس به راحة وهدوءاً وأمناً وسلام..... اللهم آمين أتابع وبشغف صفحاتك الجميلة وحياتك...وبإذن الله سنرتقي كمسلمين على كل الأمم عاجلاً أو آجلاً ... مادمنا نحمل في قلوبنا الشهادتين ونؤمن بالله وحده فالنصر لنا ...بإذن الله |
اقتباس:
الحمد لله هلق النفسية تمام التمام بس مبارح كنت تعبان شوي ,,, ~*¤ô§ô¤*~نورتي صفحتي ~*¤ô§ô¤*~ |
عودة في الذكريات 3
و أفتح الأن صفحة خلوتي الروحية حيث كنت أحاول الخروج فيها من
الأحلام إلى الواقع بدأت هذه الصفحة بالتأملات الروحية و الشيئية تأملت أرواح بني البشر من حولي و صفاتهم و عادتهم بشكل هيأني للخروج من عزلت روحي عن أرواحهم , ببسب بعض الظروف التي أردت بعدها الخروج للواقع , ثم تأملت أيضا الأشياء من حولي كل شيء تقريبا بالذات المناظر الطبيعية و الشروق و تحول الأرض من ظلام دامس إلى نور وهاج ؛ بهرني ذاك المشهد الذي أبدعه الخالق - جل في علاه - حتى إني كنت أسهر طوال الليل حتى أرى ذلك المشهد تأملت الأشياء و كيف صنعت كنت أحاول فهم طريقة التفكير لدى الناس العاديين لأني ببساطة لم أتعرف عليهم حق المعرفة , تأملت حركت الأشياء و تسارعها بالذات السيارات ؛ فقد كانت من أجمل أحلامي التي حققها لي ربي في الواقع , كنت أتأهب للخروج ؛ وأنتظر فرصة التعرف على الواقع في أقرب وقت,,, في إحدى الصفحات التي تلت تلك الفترة مباشرة وجدت الفرصة فقررت الخروج من شرنقتي إلى الواقع الذي رسمته في أحلامي عن الوقع الحقيقي الذي لم أتعرف عليه بشكل كبير فقد كانت خيالتي هي منبع فكري لكني صدمت حال خروجي للواقع المرير ؛ أصبت بصدمة من البون الشاسع بين الخيالات و الواقع ترددت هل أعود للخيال الجميل أم ارضى بالواقع المرير , فقلت في نفسي إن لم أدخل الواقع الآن بإختياري سأدخله مرغما و مكرها في المستقبل , ففضلت ترك الأحلام جانبا و المضي قدما للواقع الذي يستحق منا على الأقل تغيره للأفضل ,,, فتحت الصفحة التي أعجبتني و ما زالت تعجبني حتى الأن إنها بداية دخولي للواقع فقد أهداني ربي فيها أعز أصدقائي ربما ليجعل لي صلة بالواقع عن طريق هذا الصديق لم أكن قد كسبت قبلها أي صداقة بمعنى الصداقة بل أشخاص إظطررت لوجودي معهم في مكان واحد لفترة معينة ثم يرحل كل منا في طريقه متناسيا هؤلاء الأشخاص , لكن سبحان الله هذا الصديق ما زلت أنا و هو على رباط قوي لا أبالغ إن قلت كان رباط أقوى من رباط الأخوة لكن خوفي الآن من الظروف التي قد تفصل بيننا ؛ لكن مهما حدث سنبقى على إخوتنا حتى لو كان أحدنا في أقاصي الغرب و الأخر في أقاصي الشرق ما دام فينا عرق ينبض بالحياة , أدام الله لنا صداقتنا إلى أبد الآبدين ,,, فتحت بعد أجمل الصفحات و أبهاها صفحة حملت تجربة قاسية بكل ما تحمله الكلمة من معنى و مريرة و مؤلمة جدا للجسد و الروح و حتى القلب , ما زالت ندوب تلك المرحلة ظاهرة في جسدي , جاءت في أول أيام العطله الصيفية المفترض فيها أن يكون الغالبية سعداء بها , لكني كنت من تلك الفئة القليلة البائسة , وهذا مما اقتضته حكمة ربي لا إعتراض على قضائه سبحانه , خلاصت ما مررت به هو كسر كامل في عظام المشط أحالني للعملية و لوضع أسياخ معدنيه لإرجاع العظم إلى مكانه لا أستطيع و صف شعور شاب في ريعان شبابه و نشاطه يغمض عينه فجأة ليجد نفسه يمشي على عكازتين و لفترة لم تبين له , لربما تستمر لأشهر طويلة , المهم عملت العملية و إظطرننا لتأجيل السفر حتى تشفى جراحي , رجعت إلى أهلي وبلدي و أنا أمشي على عكازتين بعد أن كنت شعلة من النشاط و الحيوية , لم أكن من مرارة حزني أرفع رأسي عندما أجلس معهم و أنظر في وجوههم بل كانت عيناي ناحية الأرض في أغلب الأوقت , ولم تقف تجربتي عند ذلك بل حدث لي شيء أكثر مرارة و ألما لن أخوضه بكل تفاصيلة يكفيكم منه " كدت أصل لمرحلة بتر القدم " لولا لطف ربي لكنت من الأشخاص المحطمين نفسيا و جسديا , عدت للرياض و أنا أحمل كعادتي قلبا مفعما بالأمل و هذه المرة بأمل الشفاء , تعبت كثيرا بالمرحلة الأولى حيث لم تكن مشيتي طبيعية يعني أعرج , كانت تجرحني التعليقات كثيرا بما أنها أول سنة لي في الثانوية و كثير منهم لا يعرفني فقد يظن أنها خلقية , رغم أن أغلبهم كانوا متفهمين لحالتي إلا أنني أحسست بالنقص , و مما خفف عني هو جلوسي بجانب أحد الذين وصلت حالته أكثر سوءا مني لكني ليس ألما , تابعت العلاج و تحسنت شيءا فشيءا , وإستخرجت الدخلاء المعدنين و الحمد لله , و شفيت تماما و عادت مشيتي لطبيعتها , و لم يبقى سوى الندب و الذكرى الأليمة , شاء ربي هذا لحكمة هو أعلم بها مني ومنك , و الحمد لله على كل حال لا إعتراض على قضائك يا رب , كانت تجربة علمتني بأن الحياة قد تقسو لكن بعد العسر سيأتي الفرج القريب لكن عليك بالصبر ,,, طويت صفحة ألم الجسد لتبدأ معانة الروح و القلب مرت بي ظروف حزن شديد و صلت لمرحلة الإكتئاب حتى إن أعز أصدقائي كانو يشككون ببقائي على قيد الحياة لنهاية تلك السنة , حيث ظنو بأن الحزن سيقتلني و ما أصعب شعوري حينما كنت أعرف السبب و العلاج و لم أهتم بل كنت أكابر ربما لأني تمتعت بالألم و إعتدت عليه , و من خلال هذه التجربة التي مرت معي لأشهر عرفت أهم سببين لعلاج الروح أولهما : الإلتجاء إلى الله و مناجاته , فهذا قد أعاطني سعادة غامرة ملأت قلبي بشكل لا يوصف و كانت بدايت علاجي لنفسيتي المرهقة . و الثانية : الكتابة , بدأت بها بإلهام رباني بأن أكتب و سأتكلم عنها في الجزء القادم و بالتفصيل , ما يهمنا هو أنها من أهم علاجت النفس على الأقل لدي , المهم عالجت الإكتئاب الذي مر بي بنفسي و إن صحت تسميته فهو " إكتئاب مرحلة المراهقة " والحمد لله شفيت منه تماما , وهذا ما يأكد إمكانية علاج الإنسان نفسه بنفسه مهما بلغت حالته من السوء ؛ إن إمتلك العزيمة و الأمل و الصبر ,,, نقف هنا لنكمل غدا إن شاء الله ,,,,, |
جميله تلك الصفحات...
والتي يخالطها الرضاء والعزيمه في مجابهة الصعاب.... قوة العزيمه والاصرار في السير الى الامام وتحدي المصائب.... يبعث روح الامل ...وراحة النفس.... متابعين في صفحاتك الجميله...وبانتظار القادم منها... |
اقتباس:
شكرا على متابعتكي لشريط ذكريات حياتي ,,, أرجو أن ينالي أسلوبي على إعجابكم لأني هنا لست إلا رواي لذكريات مررت بها ,,, ~*¤ô§ô¤*~تواجدكي الدائم يشرفني ~*¤ô§ô¤*~ |
كل يوم تتضح ملامح الصورة التي رسمتها لك
كما فعلت لكل الاعضاء في نفساني وائل الشهم المبدع الفتى الصبور الذي استطاع ان يتخلص من الالام والمعاناة بارادته ياريك كان كل الشباب مثلك وانا افتخر بان لي اخ في الله مثلك كل يوم يزيد اعجابي بشخصية موئل الاساطير التي يختبا وراءها انسان عظيم متابعة لاخر نقطة حفظك الله بحفظه ورعاك يا اخي العزيز |
سأفتح في هذه الصفحة أهم صفحتين تربطنا ببعضنا البعض , خصصت هذا الجزأ لهما فقط
و إعذروني إذا كان فيهما إختلاط لأنهم وحدتين مترابطين إرتباط عميق جدا ,,, أولى الصفحتين هي : إنظمامي لموقع نفساني الذي يحلو لي أن أسميه (nafsany home) فهو كالمنزل الذي يظم أبناءه بكل حنية و يقدر و يستمع إليهم جميعا كبيرا و صغيرا بكل إصغاء , دخلت إلى الموقع بمحض المصادفة و ما أجملها من مصادفة أهداها لي ربي في ثنايا القدر , إنظممت إليه في البداية بمعرّف " مرهف الإحساس " لكن تكرم مشكورا أخي الفاضل أبو عمر بتغييره إلى " موئل الأساطير " بطلب مني ,فأشكر له هذا الإهتمام بعائلته النفسانية , لا أريد الخوض هنا في أسباب تغيري للمعرف فقد خضت فيها أكثر من مرة , المهم بعد إنضمامي بدأت بمشاركات قليلة بسيطة كعضو جديد يحب الإطلاع , كنت أقرأ كثيرا مما كتب هنا فأنا شغوف بقراءة كل ما يصل إلى يدي , و بعد فترة بسيطة جدا من تواجدي كان لابد أن أتأثر وبشكل كبير برياح الأخوة و المودة التي تسود بين غالبية الأعضاء , فأدمنت على نفساني لدرجة مرت علي فترة لم أعد أعرف غيره من الشبكة العنكبوتية , حتى الأن ما زلت أمر بتلك المرحلة فلا أدخل غيره إلا إذا كان لي حاجة ملحة , و مرت بي قبله فترة إدمان لمحادثات الشات و الماسنجر لكنها أصبحت الأن ماضي فالشات لم أعد أعرفه مطلقا , و الماسنجر ربما أفتحه لدقائق لأكلم بعض أصحابي و أحيانا يمر علي الأسبوع ولم أفتحه لدرجة أني نسيت إختصاراتي , أردت ذكر هذا لكم حتى أريكم كم أنا متعلق ببيتي الثاني نفساني , بدأت أتعرف عليكم واحدا واحدا لم أعرف الكل , لكني عرفت المعلومات الأساسية عن أغلبية المشاركين , لدرجة أني أستطيع أن أحدد بعض صفاتكم و أعرف كاتب الرد من خلال أسلوبه بدون أن أقرأ اسمه , حتى لأني أتعجب أحيانا من تغير الأسلوب فأعرف أن هذا الشخص يمر بمرحلة قد تكون سيئة , المهم أنّا أصبحنا عائلة واحدة في وحدة متماسكة -لا فرّق الله لنا جمعنا على الخير - مرت بي فترة تركتم مجبرا بسب ظروف السفر و لكن بعدها لم أعد أتحمل البعد عنكم حتى أن هدوئي تغير للعصبية التي لا تحدث معي إلا عندما أكون منزعجا جدا , لكن الحمد لله بعد عودتي عدة بقوة إلى المنتدى و بدأت مشاركتي و متابعتي لكم تزداد حتى حصادي الأدبي كنت أستلهمه لأجلكم أنتم , حتى بلغت و الحمد لله منزلة ليست بالسيئة في نظركم , نحن إخوة في الإسلام و إزدادت إخوتي بكم بإجتماعنا في هذا المكان الخيّر - بإذن الله- , فإني أعتبر كل واحد منكم أخا مقربا لي و صديقا حميما إلا أن يأبي ذلك فهذا راجع له بالطبع , ولن أجبر أحدا على صداقتي إن هو لم يردها , فأرجو منكم جميعا أن تعتبروني أخا و صديقا و إن شإتم فمعرّف يكتب به أحد الأشخاص الذي يود لكم الخير و الصلاح في الدنيا و الأخرة , تقبلو مني إخوتي و صداقتي في الله ,,, نبدأ بالصفحة الثانية المرتبطة بوجودي هنا بشكل كبير فبعد فترة بسيطة من دخولي لنفساني بسبب ظروف مرت علي فوجئت بأني لدي موهبة بسيطة جدا في الكتابة , و بسبب وجود بعض الأشخاص الذين وهبوا هذه الموهبة أحببت أن أجاريهم و بدأت بالفعل . كنظرة بسيطة لبدئي في الكتابة بدأت على مراحل فقد كنت أحيانا أكتب بعض رسائل الجوال و أحاول بقدر المستطاع أن أرد على كل رسالة تصل إلي و بأحرفي الخاصة لم أكن أتوقع حينها أني أستطيع أن أكتب رسالة أكثر من150 حرف فهذا الشيء هو فقط لأصحاب الأقلام الغير عادية , و كنت أشخمط كثيرا في دفاتري بكلمات مترابطة و أحيانا حتى لو جملة بسيطة المهم أن أتسلى , و كما أسلفت بعد دخولي لنفاسني أعجبت كثيرا بكوكبة الكتاب المبدعين فأحببت أن أجاريهم حتى و إن كتبت كلمات متقاطعة المهم أن أكتب , و بالفعل بدأت و الحمد لله , الأن كتابتي ليست بالسيئة و أستطيع من خلالها إيصال ما أريد بكلمات مفهومة , للعلم أنا لم أبدأ أكتب الخواطر و الأشعار إلا من فترة بسيطة جدا لا تتعدى الثمانية أشهر لكن ولله الحمد مع تشجيعكم بدأ قلمي المتواضع بالكتابة حتى أني لا أستطيع أن أترك الكتابة ليوم واحد , فقد وجدت متنفسا جميلا لما يخالج عقلي و خاطري في صديقي قلمي الصغير , أعجبت به و عشقته لدرجة أني أحببته حبا جما فهو في نظري أعز أصدقائي الذي لا يخالفني رأيي و فكري , و لا يعصيني إن أمرته , بنظرتي البسطية لتجربة الكتابة وجدت أن هناك عاملين رئيسيين في الشخص الذي يريد أن يكتب ويعبر بأسلوب جميل جدا و جذاب , الأول هو : أن تكون لديه حصيلة لا بأس بها من الكلمات ليعبر بمنتهى الطلاقة , ويستطيع التحصل على تلك الحصيلة من خلال المطالعة المكثفة للكتب لتنمي هذه الحصيلة " الكلماتية " . و الثاني هو :أن يمر بك ظرف جميل جدا أو حتى جارح لقلبك أو يمر بغيرك وتحس به بكل ذرة في كيانك , حتى تستطيع أن تمتلك المشاعرلتعبر عنه وعن إحساسك تجاهه , و يمكن أن أضيف فوق ذلك التشجيع سواءا من الأهل أو الأصدقاء و عدم اليأس إن هم عارضوك بل المضي بقلمك قدما لترتقي به شامخا في سماء التميز و الإبداع ,,, أرجو أن تكونوا عرفتم أكثر عني وعن بعض أيام الماضي التي مرت بي , و ربما تكون قد مرت ببعضكم ظروف مشابهة . لا تقطعو متابعتكم فأشجان الماضي ما زالت مستمرة بحلوها و مرها ,,,,,,, |
متاااااااابعة
|
لازلنا معك أخي موئل الأساطير....
نتابع كلامك الجميل...الذي أظهر لنا جزءاً من شخصية حلوة بسيطة غير متكلفة، وإنسان يحب أن يتعب على نفسه ، لتصبح دائماً (الأفضل) سطورك تنساب بكل شفافية ووضوح ...وأنا معك حتى تضع نقطة في آخر سطر تكتبه.... |
اقتباس:
صدقيني لا أصل إلى المرتبة التي تكلمتي عنها ,,, و إن كنت فالحمد لله الذي يهب من يشاء من فضله ومنه و كرمه ,,, فأنا لست سوى شاب مسلم قرر التمرد على واقع أمته ,,, لعل و عسى أن يوقظ ضمائرهم المستغرقة في سبات الجهل ,,,, كل الشكر على متابعتك و أخوتكي التي أفتخر بها فعلا ,,, ـــنورتيــ ــصفحتيـــ |
اقتباس:
في هذه الكلمات اظهرت جزء كبير من شخصيتي التي بدت بشكل واضح بتلك الذكريات التي انسابت بشكل تلقائي ,,, ــنورتيــ ــصفحتيــ |
والله صفحات جميلة والى الامام دوما
تقبل احترامي ومروري بصفتحتك اتضر الجديد انجي |
اقتباس:
إن شاء الله الجديد يكون قريب ,,, ــنــورــتـيــ |
قرأت حتى وصل العجب والأنبهار عندي حده ..
قلب صغير .. يصعد إلى جبال .. شاهقة الأرتفاع .. ولم يكن يهابها .. وبكل شجاعه إرتفع .. وإرتفع .. وبعزم وإراده .. وصل .. وبذات العزم والأراده سيصل لما هو أفضل .. دائما .. أستمتعت بالقراءه جدا .. أسلوبك سهل جدا .. ومريح .. للقارئ .. حياتك مليئه بالتحديات .. والتمرد .. ولما هو مختلف .. منتدى نفساني (نفساني هوم ) فعلا من أروع الأكتشافات إللي أنا كمان أكتشفتها .. أنا كمان كان عندي إدمان ال(face book) قبل ما أعرف نفساني .. والآن الأدمان عولج بإدمان آخر .. (نفساني ) ..يعني كلنا في الهوا سوا .. :) .. وفعلا .. أن تعالج نفسك بنفسك .. ليست مستحيله .. فقد مررت بتجارب نفسيه في حياتي .. وأيضا بالعزم والأراده .. أصبحت عندي قدره على التخلص منهم بشكل شبه نهائي .. والحمدالله .. وكانت بداية العلاج بذكر الله أولا .. ثم بالتفائل .. والأمل .. والصبر .. فعلا ذكرياتك جميله رغم ماكان يتخللها من ألم .. تبقى الذكرى دائماً جميله رغم ألمها .. وماأجمل أن تتخطى ألمك .. ليأتي يوم تسرد فيها وبكل فخر نجاحك لتجاوزك إياها .. الخواطر ..يعني بداياتك رسايل موبايل .. هههههههه .. بدايه حسنه .. أتمنى منك فعلا .. أن تهتم بموهبة الشعر عندك .. لاتهملها .. فهي هبه ربانيه رائعه .. أنا كده جبت آخري في الكلام .. :) .. نحن في أنتظار جديدك دائما .. |
جميل أن الواحد منا يرجع أو يسترجع ذكرياته،،،،،،،
ذكرياته إلتي حصلت معه في الماضي،،،،، والأجمل إن كان يتذكرها بحذافيرها،،،،، متابعة لك وائل،،،،،، تقبل تحياتي العطرة،،،،، |
اقتباس:
أقول لكي : " البداية الصغيرة هي شعلة الإنجازات الكبيرة " من زمان و أنا أنتظر ردك إنتي و الست وردة و الحمد لله رديتوا بس متى ؟ لما وصلت للجزأ الأخير الذي سأكتبه قريبا ؛ بالأحرى كتبته على عجل و لسى باقي الصياغة و التعديل و ترتيب الأفكار ,,,, و قريبا حينزل في الأسواق >>>> ترقبووووو ــنـورتـيــ ـــصـفـحـتـيـــ |
اقتباس:
جميل و جميل جدا ,,,, فمن ليس له ماضي لا يعيش في الحاضر و ليس له مستقبل ,,, أسعدنـــ مروركيـــ ,,, |
أعذرني وائل،،،،،
أعتذر على التأخير في ردي،،،،، معليش،،،،أعتذر،،،،،، تقبل تحياتي العطرة،،،،،،، |
اقتباس:
بس أنا ما أكتشفت موضوعك إلا متأخر .. وقتي الضيق هو السبب .. فاأنا غالباً بقضي هذا الوقت في ملتقى الأدب .. بس إيش رأيك بفلسفتي .. مفيش بعد كده .. :) .. مستنيين الجزء الأخير .. بس يارب يكون في الجزء الأخير ده .. إللي في بالي .. (.........) نحن في إنتظار .. :) .. |
لا داعي للأعتذار أختي وردة فأنا أقدر الظروف التي مررتي بها في هذه الفترة
و الجهد الذي تبذلينه في نفساني بموضوعكي الخاص و بكرسي الإعتراف ,,, أنا لا أعتب عليكي لكنني فقط متعود على تواجدكي في كل صفحة من صفحاتي و إستغربت عدم وجودك ,,, ــنـورتـيــ صـفـحــتــيـــ ,,,, |
اقتباس:
سامحتك >>> بس بدون دموع خخخخخ اها هو إكتشاف عظيم إنك عرفتي ,,, شكلك عم تحفظي خواطر وردة و خواطري عندك على الجهاز >>> إعترفي >>> قبضنا عليكي بالجرم المشهود ههههههه و الله محتار بالنسبة للجزء الأخير وصل الي بين القوسين , إطمني ما في ولا حاجة من الي بتفكري فيها ,,, |
مرهف الاحساس (هذا يليق بك اكثر)
أنت فعلاً تستطيعين عمل الكثير تملك زمام القلم هل ملكة التسطير تستفزك ام تغبطك هل تشعر بثقل القلم وتخبط الكلمات احيانا فتهرب من الكتابة الى التخيل ... او التذكر شكرا |
وائل،،،،،
بماذا أنت محتار،،،،؟؟؟؟ و إذا كنت بحاجة لمساعدة قل لي،،،،،، إذا كنت أستطيع أن أساعد فلا بأس،،،،، |
موئل الاساطير انقطعت عن صفحاتك الاخيره لكن قرأتها الان وهي بالفعل رائعه ...بل اقرأئها وتمتلكني البسمه...لانها بالفعل صفحات باسمه....
والجميع هنا اسرة في بيتنا نفساني.....البيت بيتنا نرحب فيه بانفسنا وكتابنا وبكل زوارنا ..... لديك تعبر وسياق جميل ......نتمنى لك التقدم في السياق وان تصل الى ماترجوه من الافكار.... |
الساعة الآن 05:02 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا