|
امريكا تتهم مصر بالاضطهاد
امريكا تتهم مصر باضطهاد المسيحيين والبهائيين والشيعة والقرآنيين القاهرة - اتهمت الولايات المتحدة الحكومة المصرية باضطهاد الاقليات الدينية المقيمة في البلاد ووضع قيود على ممارسة تلك الجماعات لحرياتها الدينية. وقال التقرير إن السفيرة الأمريكية بالقاهرة، وعدد من كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية إلى جانب عدد من أعضاء الكونجرس قد عبروا للمسؤولين المصريين عن قلقهم البالغ تجاه التعصب الديني والصعوبات التي يواجهها الأقباط لبناء دور العبادة. وأصدرت الخارجية الأمريكية مساء الأربعاء تقريرها السنوي للحريات الدينية حول العالم، والذي تضمن اتهامات لمصر بضعف احترام الحريات الدينية وعدم تغير الوضع القائم منذ العام الماضي على الرغم من ضمان الدستور المصري لحرية الاعتقاد وممارسة الدين. واشار التقرير إلى أن الأقليات الدينية مثل المسيحيين والبهائيين يواجهون تمييزاً فرديا وجماعيا، خاصة في الوظائف الحكومية وحرية بناء أو ترمييم أماكن عبادتهم، حسبما ذكرت تقارير صحفية محلية. كما لفت التقرير إلى قيام الحكومة المصرية باعتقال أو مضايقة المسلمين من الشيعة والأحمديين والقرآنيين المتحولين منهم من الإسلام للمسيحية، بالإضافة إلى اضطهاد الجماعات الدينية التي لا تتفق معتقداتها مع التعاليم الإسلامية. ويقول التقرير إن الحكومة غالباً ما ترفض اعتماد بطاقات هوية لأولئك المتحولين عن دينهم، كما قال التقرير إن الحكومة فشلت في مقاضاة مرتكبي جرائم العنف ضد المسيحيين في عدد من القضايا مثل بهجور وفرشوط ومرسى مطروح. وانتقدت الخارجية الأمريكية جلسات الصلح الودية التي تعقدها الحكومة بشكل غير رسمي بعد كل حادث طائفي، حيث اعتبر التقرير أن تلك الطريقة تساعد المجرمين المتورطين في تلك الأحداث على الإفلات من العقاب، كما أنها تخلق مناخاً يساعد على وقوع جرائم أخرى مماثلة. انتهى... مش لاقى تعليق افضل من (اللى اختشوا ... ماتوا ) او ... ان لم تستحى ... فافعل ما شئت |
فقط اقول من اشراط الساعة ان توكل الامور الى غير اهلها وضياع الامانة وان ينصب سفاسف القوم على المهمات العظيمه
وامريكا اليوم هي موكل للامور السابقة كلها امريكا تريد تقطع العراق وفصل السودان شماله عن جنوبه وتضعف السعودية ومصر وتلعب لعبها بمعاونة ايران وكل مايقال في النووي الايراني لعب مدروس لاشغال الراي |
عندى تعقيب على حاجه نفسي أفهمها دحين الى يحول دينه مو يقتل يعنى يستتاب 3 أيام إذا لم يتب يقتل
ليش أنا باأقرأ وبشوف فى اليوتوب مقابله معاهم وكأنوا الأمر عادى جدا كأنه بغير ملابسه بكل سهوله شئ بصراحه يجعل الحليم حيران فين الإستنكار والردع لهولاء وليش ينشروها يعنى سوى الى تبغى على كيفك ويكون هذا الشئ فى دول عربيه ومسلمه ... بس أخ صلاح أنا اول مرة بعرف إنو فى مصر في بهائييين لمن درست عنها كنت أحسب بس بالعجم الهند وباكستان همو صح يكون لبسهم أخضر لمن بيجو يحجو أو يعتمروا ؟؟ |
اقتباس:
فعلا اخى ثنائى ... كل المؤشرات تدل على وجود محاولة اغتيال للوطن العربى كله ... او على الاقل ابرز الدول واثقلها ... |
اقتباس:
بالنسبة للارتداد ... لا استطيع ان افيدك ... لانى حاولت ان افهم ولم استطيع بعد ... ولا اعلم ان كان ينطبق على هذه الحالات ارتداد ام لا ... اما الاديان الموجودة داخل مصر ... فهى كثيرة جدا ... وكذلك فى اغلب الدول العربية ان لم يكن كلها ... لكنها غير مؤثرة على الاطلاق ... فقط تحاول افتعال بعض الفتن والمناوشات فى محاولة للظهور وكسب تعاطف الدول التى تدعى حرية الاديان كما ادعت سلفا حقوق الانسان ... وتحوم حولها الكثير من الشائعات ... بالاضافة ان رفض وجودها نابع من المجتمع نفسه ... لذا اعتقد انه سيصعب عليها الاستمرارية ... |
السياسه بحر لا يعرف قرارهاا غير الله
|
خلاص نتفق
امريكا تعطي المسلمين حقوقهم وحرياتهم وبالنسبة للبهائيين والمسيحين الاسلام معطيهم الكثير واللي مع الاسلام مايخوفه اتهام امريكا لكن نحن نريد ان نعبث بالارض ولا احد ينتقدنا طبعا امريكا ستنتقدنا لانها الاقوى ولو كنا بدالها وكنا اقوياء كنا نحن غزيناهم لماذا نرد بالعصبيات ولانرد بالمنطق لكن لا اعتقد باننا قادرين على غزو احد حتى ولو كنا اقوياء سياسيا لان المطلوب هو قوة الايمان والقدرة على الصفح في ساعة المعركة مو زي الهمج اللي مسوين نفسهم مجاهدين ويتعدون على المدنيين والضعفاء . كلام العقل لاتقبلة العاطقة دائما يعني بالعربي لييش نلوم امريكا لييش مانلوم انفسنا |
اقتباس:
من وجهة نظرى ان السياسة كلمة معناها الحقيقى هو ... الترويض او تطويع ما نملكه ليتناسب مع ما نحتاجه ...... ومن المفترض انها تصلح بكل زمان ومكان ... اشكر مرورك اختى فرح .... |
صدقت اخي صلاح
وانا اقول معنى السياسة :اعلى درجات النفاق وكلما كنت منافقا متمكنا كلما كنت سياسيا اكثر هناك سياسة دول ورؤساء وهناك سياسة سفلى كالمدير الى ان تصل الى رب البيت في منزله |
اقتباس:
اختى الفاضلة ... دعينى اتفق معك ببعض ما ذكرتيه ... واختلف ببعضه الاّخر ... اختلف معك فى وجود عصبية ... لا ابدا ... انما نطرح الامر ونتناوله بكل موضوعية وعقلانية ... ونسعى لظهور الايجابيات والسلبيات معا ... وكذلك اختلف فى ان امريكا تملك زمام الامور .... وتعطى المسلمين حقوقهم .. بكل صراحة ووضوح وبدون تعصب او تهجم ... اقول لك ... ان امريكا تعطى ما تريد ان تعطيه .. فقط .. متخيلة انها مالكة زمام الامور ... الا انها تفاجأت بتصدى كل الشعوب العربية لها ... (لا اقصد الحكومات العربية )... بعد ان ظنت انها بفرض سيطرتها على رؤوس الحكم وكذلك على التوجهات الاعلامية بالوطن العربى .... سواء برضا المصالح ... او بالضغط والاجبار ... تخيلت ان هذا التخطيط طويل المدى والذى استمر لفترة عقود ... والذى ضخ فى العقول العربية فكرة العملقة الامريكية والحلم الامريكى ... غير من اصالة الشعوب العربية ... او على الاقل تفكيرهم او ولائهم ... ولكنها لم تحصد غير الرفض والاستنكار والمقاطعة والكره .... واتفق معك فى وجود سلبيات قابعة فى اذهاننا وعقولنا ... تثقل علينا اى محاولة للتطوير ومواكبة الركب الحضارى والارتقاء ... وهذا ما نسعى لابرازه من خلال مناقشات سياسية هادئة هادفة ... بعيدة عن اى تشنج او تعاطف ... اشكرك على عقليتك الواعية ... |
اقتباس:
وهي تنتقدهم ليس حبا للعدل إنما حبا للسيطرة ولانه نتيجة منطقية ان القوي يسيطر على الضعييف وبصراحة ما اكذب عليك لست من هواه السياسة بشيء لان هنالك من درس وقضى حياته يحلل الوضع السياسي وهو اقدر للبحث عن الحلول نحن لو نترك "مهمة كل أحد " وبالاخر لااحد نفذ المهمة سنكون بخير لاننا نفتقد التخصص ونريد ان نكون علماء في كل شيء وبالاخر اصبحنا جاهلين بكل شيء |
ماشاء الله أختي نور حياتي انطفأ
عقليه متفحته واضحه شكرا على ماتدلو به نعم نحن نفتقد التخصص الدقيق هناك في امريكا تجد الشخص يجهل كل شيء بل يجهل ابجديات الحياة لكنه عالم في تخصص نراه صغيرا وهو كبير الشأن |
مع احترامى لرأيكم ... الا انى ارى عكس ذلك ... صحيح التخصصية امر مفروض وواجب علينا الالتزام به ... ولكن هذا فقط فى الحالات التى تستدعى وجود اهل التخصص ... كالطب والعلم والفتاوى ... وحتى الدبلوماسية ... لكن السياسة تختلف كثيرا عن الدبلوماسية ... السياسة بشكل عام نطبقها فى حياتنا اليومية بلا استثناء .. وليست فقط مقتصرة على اشخاص معينين دون غيرهم ... فالعضو الفاعل بالمجتمع لا بد ان يكون له رأى ايجابى ... ولا يستطيع تكوين هذا الرأى الا بالانخراط بالقضايا السياسية والا لما كان يوجد انتخابات ... تعطى لكل فرد الحق فى الادلاء بصوته لمن يراه يستحق من وجهة نظره . وايضا من المفترض ان تكون اقوى هيئة بالدولة هو مجلس الشعب او ما يوازيه ... الذى هو صاحب القرار النهائى فى اتخاذ اى قرار كان صغر او كبر هذا القرار ... وهذا المجلس يتكون من عامة الشعب باختلاف طوائفهم ... بغض النظر عن ثقافته او مستوى تعليمه ... لذلك لا اعتقد انها تحتاج لتخصص او متخصصين ... اشكركم على تواصلكم بالموضوع ... |
الحياه السياسيه تنقسم الى شقين
الشق الاول هي يتعاملوا معها و يقوموا بدورهم الديموقراطي و التعبير عن ارائهم السياسيه و انتمائاتهم و الشق الثاني هو من يشتغلون بها و هي وظيفة بالنسبة لهم و ايضا مصدر لكسب الرزق لي عوده |
تخصص + انتخابات = رئيس امريكا
عدم تخصص + انتخابات = معلم بسوق سمك |
امريكا تتهم مصر باضطهاد المسيحيين والبهائيين والشيعة والقرآنيين
الإتهام صحيح لكن ينقصه والمسلمين أيضاً .. القاهرة - اتهمت الولايات المتحدة الحكومة المصرية باضطهاد الاقليات الدينية المقيمة في البلاد ووضع قيود على ممارسة تلك الجماعات لحرياتها الدينية. الإتهام صحيح ولكن ينقصه إضطهاد الأكثريات الدينيه أيضاً أقصد الجماعات المسلمه أيضاً .. وقال التقرير إن السفيرة الأمريكية بالقاهرة، وعدد من كبار مسؤولي الإدارة الأمريكية إلى جانب عدد من أعضاء الكونجرس قد عبروا للمسؤولين المصريين عن قلقهم البالغ تجاه التعصب الديني والصعوبات التي يواجهها الأقباط لبناء دور العبادة. لو كانوا مسلمين لشعروا بنفس القلق ونفس الصعوبات التى يواجهها المسلمين .. وأصدرت الخارجية الأمريكية مساء الأربعاء تقريرها السنوي للحريات الدينية حول العالم، والذي تضمن اتهامات لمصر بضعف احترام الحريات الدينية وعدم تغير الوضع القائم منذ العام الماضي على الرغم من ضمان الدستور المصري لحرية الاعتقاد وممارسة الدين. نعم الدستور يتضمن ممارسة الدين .. وبما أن الأديان تحتوى على شىء من العداله .. إذا ستقابل كثير من الصعوبات لممارساتها .. ولو أن هذه الأديان إحتوت شريعة فرعون والنامرود للقيت الكثير من الترحيب من الإداره المصريه واشار التقرير إلى أن الأقليات الدينية مثل المسيحيين والبهائيين يواجهون تمييزاً فرديا وجماعيا، خاصة في الوظائف الحكومية وحرية بناء أو ترمييم أماكن عبادتهم، حسبما ذكرت تقارير صحفية محلية. كما لفت التقرير إلى قيام الحكومة المصرية باعتقال أو مضايقة المسلمين من الشيعة والأحمديين والقرآنيين المتحولين منهم من الإسلام للمسيحية، بالإضافة إلى اضطهاد الجماعات الدينية التي لا تتفق معتقداتها مع التعاليم الإسلامية. إن المضايقات لمسلمين السنه أشد .. وإضطهاد الجماعات السلفيه أكبر لو كانو يعلمون .. ويقول التقرير إن الحكومة غالباً ما ترفض اعتماد بطاقات هوية لأولئك المتحولين عن دينهم، كما قال التقرير إن الحكومة فشلت في مقاضاة مرتكبي جرائم العنف ضد المسيحيين في عدد من القضايا مثل بهجور وفرشوط ومرسى مطروح. نعم صحيح فشلت لكن ليست فى هذه القضايا فقط .. لكن الفشل هنا إسلوب حياه وطبيعة إداريه وانتقدت الخارجية الأمريكية جلسات الصلح الودية التي تعقدها الحكومة بشكل غير رسمي بعد كل حادث طائفي، حيث اعتبر التقرير أن تلك الطريقة تساعد المجرمين المتورطين في تلك الأحداث على الإفلات من العقاب، كما أنها تخلق مناخاً يساعد على وقوع جرائم أخرى مماثلة. يحمدوا ربنا إن الحكومه المصريه جت على نفسها وعقدت جلسه ده عشان بس الطائفيه إتحركوا شويه .. لكن لو إنهم مسلمين فى بعض كانوا إندفنوا وإتنسوا بدون حتى أى كلمة عزاء .. انتهى... خدوا بالكم فيه فرق كبير ما بين الحكومه الأمريكيه والشعب الأمريكى .. زى كده ما فيه فرق كبيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ر جداً ما بين الشعوب العربيه والحكومات والإدارت العربيه .. إن الديمقراطيه فى الشعوب العربيه .. هى تلك المناقشه التى تسمح للبعض بالوقوف أطول فتره ممكنه فوق رقبة الشعوب المنحنيه ذلاً وإكراهاً .. وهى تلك المناقشه التى تدعم سياسة القبول وتضعف سياسة الرفض .. إن إتهام أمريكا لمصر ما هو إلا جزء من النقد الذى تحتاجه الإداره المصريه لتبين للناس أنها غير متواطئه مع الحكومه الأمريكيه .. فهو يعتبر بمسابة الهديه من الإداره الأمريكيه للإداره المصريه .. إن الحكومه المصرية مكونه من ... مسلمين وأقباط ....و ..... و ...... وكلهم مجتمعين على هدف واحد وهو الشعب وثرواته ودمائه ....من مسلمين وأقباط ...و ... وغيرهم وأخيراً وحتى لا أطيل ... هل تعامل أحدكم مع بعض الأمريكان .. ؟؟ بمعنى هل عرفتم بعض من الأمريكين عن قرب وتكلمتم معهم ؟؟؟ لا أريد إجابه .. فقط أحب أن أوضح .. أنكم ستغيرون الكثير من رأيكم لو أختلطم بالشعب الأمريكى .. و أنا لا أقصد أو أحدد تغير إيجابى أو سلبى ولكن سيكون هناك تغير أكيد .. |
اشكرك اخى احمد البنا على اسهامك ... ولكن مع انى من مؤيدى سياسة الرفض بما يتقبله العقل والمنطق ... وليس الاعتراض لمجرد الاعتراض ... الا انى ارى ان هدية امريكية للادارة المصرية بعيدة شوية ... اشكر لك مرورك واسهامك المميز ... تحياتى ... |
اقتباس:
وأنا سأناقشك لا حقاً على إنفراد فى المقترحات .. وأثبت لك بما هو من خارج الدول العربيه بأن الأداره الأمريكيه راضيه كل الرضى عن أداء الكثير من الحكومات العربيه .. |
هل انت مع ان يتم منح الديانه البهائية و ما الى ذلك الى اصحاب هذه الديانات في اقامتهم و رقمهم القومي و بطاقتهم
ام ان رفض الحكومة لكتابة هذه الديانه في بطاقاتهم هم الاصوب علما ان كثيرا منهم يلجأوا الى كتابة ان الديانه هي الاسلام لاستكمال اجراءاتهم و هل ترى ان هذا التصرف يضر بنا ام لا |
اقتباس:
|
اقتباس:
هل انت مع او ضد كتابة الديانه غير السماوية في بطاقة الاحوال المدنيه |
أنا شخصياً أوأيد كتابة الديانة غير السماوية للشخص فى بطاقة الأحوال المدنية الخاصة بة ... بل أرى أنة من
الضرورى بعد إن تأكد لنا بما لا يترك مجالاً للشك أن هذا الشخص قد خرج عن دينة السماوى وأعتنق أحد الملل الكافرة ولم تجدى أياً من المحاولات فائدة فى إرجاعة .. فعلياً كتابة معتقدة الجديد فى بطاقة أحوالة المدنية الخاصة بة .. وذالك ليس من باب الأعتراف بهذة الملة ولا هذة النحلة الكافرة .. فالأديان السماوية معروفة لا يختلف عليها أثنين أما من سيأتى ويقول مثلاً أنا بهائى الديانة .. فنكتب لة فى بطاقة أنة لا دين لة بمعنى أنة لا يدين ولا يؤمن بأى من الأديان السماوية المعروفة لنا .. ولا نكتب أن ديانتة بهائى فهذا أراة خطأ لأننا بهذا قد أعترفنا بأن البهائية ديانة وهى ليست بديانة من الأصل .. لذالك لا يصح أن توضع أمام كلمة ديانة بالبطاقة .. وأيضاً لا يصح بعد أن تأكد لنا أن هذا الشخص لا يعتنق أياً من أحد الأديان أن نكتب لة ببطاقتة أى أسم دين من الأديان على أساس أن نملأ مكان الديانة ولا نتركة فارغاً .. فكيف أن شخصاً بهائى الأعتقاد كافراً بالأسلام يكتب أمام ديانة مسلم فيدخل المسجد ويتزوج مسلمة ويعامل على أنة مسلم وهو ليس بذالك .. فيكفيناً أن يسأل الشخص مثلاً ما ديانتك فإن قال مسلم يكتب مسلم وإن قال مسيحى يكتب مسيحى ... وإن قال مثلاً بهائى نقول بهائى هذة ليست بديانة أصلاً فهل يعقل أننا نكتب أمام تاريخ الميلاد .. إسم مدينة القاهرة أو بيروت أو عمان .. فهذا غير منطقى لأن هذة الأسماء ليست بتواريخ أصلاً .. ولكن إن لم يريد الأعتراف بأحد ألأديان السماوية ويؤمن بها نكتب أمام ديانتة كافر أو لا دين لة فهو قد كفر بما أنزل اللة عز وجل .. وهذا يكفى للتعامل معة على أنة شخص كافر وأما ما يعتقدة فهو وشأنة فليس بعد الكفر ذنب وكل العقود الفاسدة ببلاد الكفر حلال .. أوا بعد أن يكفر أحداً باللة العلى العظيم وما أنزل من كتب ورسل .. نناقشة فما يعتقد .. أظن أن هذة النقطة كافية جداً لنقف عندها وما بعدها من معتقدات وأسماء مخترعة لأديان ما أنزل اللة بها ستكون سواء لأنها فاسدة كلها أكانت بهائية أو قديانية أو إثنى عشرية أو شيعية فما جدوى كتابتها يكفينا أنة قد كفر كفراً يخرجة عن الملة .. |
طبعا هذه النقطة تحديدا انه لكي يستطيع ان يدخل احدهم ابنه مدرسة مثلا لابد ان يكتب الديانه
في بطاقته و بما انه لا يمكن الموافقه لهم على كتابة ديانتهم فهم يكتبوها اي شيء ان كتبناها لهم اصبح هذا اعترافا منا بها و ان رفضنا كتابتها فسيقوا بالتحايل علينا باي ديانة و يندسوا بداخلنا و يكونوا اشد خطرا و فتكا |
حقاً قلت .. فعلاً إننا لا نخاف على الأسلام من أعدائة ... بل نخاف علية من أدعيائة
اللة المستعان .... فزمان الردة نعرفه زمن المعصية بلاغفران .. إن ضل القلب فلا تعجب إن يسكن فية الشيطان .. |
| الساعة الآن 10:41 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.
المواضيع المكتوبة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع رسميا