بعد اتصالي ..
 

اتصلت به ....تملكني خوف ملأ علي كل جوارحي ...ربما ان صوته اخافني ...لست ادري ...كل الذي ادريه اني اردت حقا التحدث اليه ...واحتجت لذلك ...تلك السعادة التي زارتني لما استطعت الوصول اليه تحولت مع اول كلمة الى خوف ...ولست ادري هل سيعذر جبني ان ترددت في اعادة اتصالي ...شيئا ما في اعماقي ينتظر السادسة ...واشياء اخرى كثيرة تنظر الى الساعة تتساءل هل ستستطيعين التحدث اليه ...؟؟ام انك ستتبعين خوفك وتستسلمين ..؟؟هل اكمل ما اردت انجازه ام انسحب واختبأ ...لماذا كل هذا الخوف ...؟؟؟ولماذا الان ...؟؟ لماذا اجبن في اللحظة التي قد تكون طريقا للوصول ....ساعدني ارجوك

honey_waw

يستجمع الانسان قواه ،،، يرتب افكاره ،،، يقوم بالاتصال بدون تردد بعد أن يأخذ نفسا عميقا يجعله اكثر هدوءا ،،،،،

لا احد يخيف احدا ،،، كلنا ابناء 9 ،،، وكلنا في الأرض لبعضنا البعض ،،،،،

اهلا بك دائما

مساكِ سعيد يالغالية :

ليس هناك ماهو صعب وليس ما يستدعي للتردد ...
باللإصرار و العزيمة القوية سنتغلب على مصاعبنا ...
أتمنى أسمع عنك أخبار تثلج القلب ...

أختك المحبة : سمييييييييييييية ...

جانين ....
يقولون ان بعض الكلمات تبدو احيانا كهذيان طفل ....لعلي اهذي ...

ايها الحوراني .....
لقد فعلت ما اشرت علي ....وبدا هذا اكثر امانا مما ظننت ...سألتني لماذا الخوف ...ولو وسعني ان اقول لك لقلت الكثير ...ولعلمت اني لا اخاف من مجرد اشباح او اطياف ارتعب كلما رأيت ما يشابهها ..خوفي اعمق من ذلك ...ولعلك ستضحك الان ان اخبرتك ان جل خوفي الان من نفسي ...اخبرني احدهم اليوم ...اني قابعة اصنع من نفسي وحش او غول مخيف اول ما سيدمر ..سيدمرني...
اعتقد انك تسكن بجانب اقارب لنا في بلدتك ...حذار ان تكون على علاقة بهم ...عندما اتحقق من الامر اخبرك

غاليتي سمية ...
مساؤك فل ...
كلماتك الطيبة صارت اكثر ما احب ....اشكرك ....
ودمت لي
محبتك ....هني

honey_waw

لا اعتقد ،،،، لأنني اسكن إربد المدينه وليست الضواحي ،،، والمنطقة التي اسكنها اعتقدها الرقم الواحد في مدينتي ،،، وهي جديده ،،،

لذا انا متأكد من أنهم لا يسكنون بجانبي ،،، حيث أسكن في حي مخصص قليلا ،،،

اتمنى ذلك ...ايها الحوراني
اشكرك ...اشكرك حقا

من اين تسمدين سعادتك الخفية يا اخت حنين الامل


وهل سلكتي طريقا مستقيما للوصول للحقيقه

لو أدركت هذه المشاركة في وقتها لقلت:

لا أحد بستطيع مساعدتك إن لم تحاولي مساعدة نفسك
اتخذي القرار الذي ترين أنه الأنسب ..
ثم إجمعي قوتك وامضي في طريقك بشجاعة ..
وتحملي تبعات هذا القرار بثبات وصبر.

دعائي لك بالتوفيق