" أيهما تختار " ؟!
 

صباح الود ..

أيهما يجلب لك شعورا أجمل ..

أن تحب شخص ما ؟
.
.
.
أم أن يحبك شخصا ما ؟


لا تقل الإثنان ..
عليك إختيار واحدا من هاذين الخيارين ..

swsqqqqqqq
swsqqqqqqq
swsqqqqqqq

صباح الحب ... أن أحب شخص ما يجلب لي شعور أجمل .

أتذكرك دايما .. لما أحيانا أدعي لك و اقول الله يرزقك شخص يحبك .. تردي علي و تقول ..و أنا أحبه بعد ههههه بس صح كلامك .. صح ..

و أنا أظنني سأختار الثاني .. في الحقيقة صعب ..
لكن سأختار الأقل وجعا .. أو أظنه كذلك ..
ممتنه لتواجدك أخي الشاكر ..

ان يحبني شخص اجمل

و ماذا لو كان من يحبك لا تطيقينه .. و مالك خلق له .. و شوفته تجيب الهم

هههههههههههههههههههههههههههه بس احسن من اني احب حد مابيحبني

كلا الامرين احلاهما مرررر





!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ولا وحدة بصراحه ،،،
الحب هبل ماوردش على حد
العاقل يسير فيه مجنون !!
الحب قلعته المهم عايشين نذكر الله والحمدلله

مهما انكرتيه او ما عشتيه بيجي اليوم الي بيجربه كل شخص .

أصلا مافيه شيء اسمه حب .. كان السؤال خاطئ من الأساس .. فكيف تكون الإجابة .. الحب حالة من الوهم .. ربما إعجاب ربما إفتتان مؤقت لكن .. هذا خرابيط مجمه .. لا تودي و لا تجيب ..
قال حب .. قال ..

الحقيقة وبلا عملية تفكير اختار الاختيار الاول،


فنظرتي للحب نظرة مختلفة قليلا،

رغم خطورة الموقف ان تصوب قلبك وعقلك لانسان او شي ما قد لا تنجح في البناء معه،



اختياري للخيار الاول، بسبب قناعتي ان الحب الايجابي يعطي لحياتي المعنى والمركزية، يمدني بالحيوية والاستمرار والاستقرار ، وايضا لقناعتي ان الحب الايجابي وان قتلك يقتلك وانت بكامل رضاك



ايضا اختياري كان بسبب، ايماني وادراكي ان اي خلل سلبي ينتج عن الحب فانا السبب الاول والاخير، فالحب مشاعر وسلوك وفكر بنّاء



لكن يبقى السؤال، هل ستجد من يستاهل كامل وجودك الفكري والعاطفي والجسدي!!



طبعا مقصدي الحب الاول الذي يرتكز عليه وجودي واستقراري، ايضا انا ارى ان الحب درجات، لا يستحق الدرجة الاولى كائن بشري، او وجود غير دائم ، اما الدرجة الثانية رغم اهميتها الا اني ارى فشلي فيها لن ينتج عنه سلبيات تعيق حركتي

الحب الايجابي ناره جنه، وموته حياه، الغياب عين الحضور، والابتعاد قمة الاقتراب




هذي نظرتي للحب، وانا اتحمل كامل مسؤولية نتيجة اختياري






*الاختيار الثاني للشريرين :)


لا انا اللي رضيت من يحبني، ولا انا رضيت نفسي وحبيت اخر