عاملي الوسواس وكأنه صديق او قريب وعزيز بنفس الوقت
إن أتاكِ بوسواس جديد او بأعراض جديدة تشاوري معه بإيجابية وقولي لهٌ هل هذة الأعراض جديدة بالنسبة لك لأني تعودت عليها
أعطني شيء جديد من الأعراض حتى تخيفني
استقبلي الوسواس بكل ثبات وبكل روح معنوية دون الخوف من أي أعراض جانبية جسدية
ويجب أن تكون الإسترسلات إيجابية بحيث تستطيعي مجابهه هذا الوسواس على اكمل وجه