نفساني - عرض مشاركة واحدة

20-09-2017, 08:16 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدون خطه

ياعمي والله لو حالتك خطره وتسدعي مهدي او جلسات كهربا الدكتور مايعطيك يقول ماتحتاج
لو يدش عليه سليم مشكلته بسيطه يعطيه ادوويه تقلب حاله فوق حدر يحسسك ان فاهم وهو ماعنده ماعند عمي حميد

نعم .. فما دام أن المخدر الكيميائي وصل إلى دماغ الضحية واستغذت به أعصابه ، فلم يعد للطبيب حاجة بالمريض بعد أن تم تسميمه ..!!

هل تعلم يا أخي أن مهمة الطبيب السرية تختلف عن مهمته التي يتظاهر بها امام المرضى .!؟

وهي الحرص على إسقاط المجتمع في شراك المخدرات النفسية تلك .. وتغذية أعصابه بها .. ومحاولة تغيير الطبيعة النفسية للفرد لتعتمد اعتمادا كليا على الكيمياء بدلا من الطبيعة التي فطره الله تعالى عليها ..!

هل تصدق ذلك أخي ..!!؟

بحسب البروفيسور توماس ستيفن أكد أن المسمى بالطب النفسي يسعى لإيقاع كل من هو صحيح في تلك الادوية النفسية ، بل ويؤكد أنه بدلا من هذا الاسلوب المضني الذي يتبعه الطبيب في عيادته سوف تقوم الحكومات ياستكمال هذه المهمة قسرا على شعوبها ما أسماها (بالحكومة العلاجية) والتي تتبع نهجا يقوم على سلب المواطن ملكيته الذاتية لنفسه بحيث يتم اكراهه -بطابع طبي- على السقوط في تلك الأدوية الكيميائية لأهداف (((سياسية)))

وإليك نقلا صغيرا جدا من حياة البروفسور وتصريحاته من موقع ويكيبديا (حرفيا) وبإمكانك والإخوة العودة للمصدر للاستزادة والمعرفة بما يدور في تلك المصحات النفسية من مؤامرات غامضة شفاني الله واياك :

" توماس ستيفن ساس (15أبريل، 1920 - 8 سبتمبر، 2012) هو طبيب نفسي ومحلل نفسي وأكاديمي عمل معظم حياته المهنية بروفيسوراً في الطب النفسي في جامعة أبستيت نيويورك الطبية في مدينة سيراكيوز في نيويورك. ويعد الدكتور ساس عضواً بارزاً في الجمعية الأمريكية للأطباء النفسيين، وعضواً في الجمعية الأمريكية للمحللين النفسيين. واشتهر الدكتور كناقد اجتماعي للقواعد والأساسيات الأخلاقية والعلمية التي بُني عليها الطب النفسي والذي اعتبرها أهدافاً طبية للسيطرة على المجتمع في العصر الحديث، بالإضافة إلى إضفاء الطابع العلمي للطب النفسي. ومن مؤلفاته "خرافة الطب النفسي" (1961)، و"صناعة الجنون" (1970)، والتي أثارت جدلاً واسعاً."

مكتئب • ,بدر هذال العنزي معجبون بهذا