11-12-2017, 07:17 PM
|
#28808
|
ابو نجلا سابقا
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 55993
|
تاريخ التسجيل : 03 2017
|
أخر زيارة : 09-06-2025 (10:09 PM)
|
المشاركات :
17,400 [
+
] |
التقييم : 51
|
الدولهـ
|
|
لوني المفضل : Black
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * لـولـيـتـا *
في قلبي الم يعتصر 😢
يارررب هون علينا مانحن فيه وبشرنا ولاتفجعنا في حبيب
|
الله يصبركم و يلهمكم جميع الصبر و السلوان
لا بآس عليك يالغاليه لولو و لا بآس على أختك و الله يعوضهم خير
هذا دربنا كل حي مصيره الزوال يالله إن ترضى ع المسلمين و ترفع الغمه ع الأمه و ترحمنا برحمتك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صامدة رغم المحن
الله يجازيك خيرا
الحمد لله على كل حال
|
و إياك صامدة رغم المحن العزيزه و الغاليه على قلوبنا جميع
نعم الحمدلله على كل حال
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صامدة رغم المحن
كنت اظن ان الخروج من النفق المظلم سيكون بالخروج من البيت والذهاب هنا وهناك لكن للاسف المرض معي لا يفارقني وما أكاد أشعر بالتحسن القليل إلا وتأتي نوبة أشد من سابقتها
وجدت نفسي في صراع مع الواقع لم أكن أتصور أن أجد في حفظة القرءان الكاذب والفاجر والغدار والمكار والسفيه كنت أسمع عن هذا لكن لم أكن أصدق وعندما عاشرت صدقت وانصدمت أشد انصدام لا أدري هل بمقدوري تحمل المزيد أم أنني سأعود لنقط الصفر من جديد؟؟؟
|
يا عساك على القوة يا صامدة و الله يهون عليك
و الله ما أدري وش أقول
لكن ما عليك منهم هؤلاء لهم مآرب و الله أعلم إن لم يؤدبهم القرآن فلا تترجي منهم خيرا
والله يا بعض العصاة أفضل منهم بكثير من ناحية الأخلاق
في هذا الزمن إبحثي عن جوهر الإنسان لا بشهادته و علمه
جوهره الإنسان يعني خلقه .. إذا خلقه سبق علمه فهذا هو المطلوب
أما علم بلا خلق هذا بلا شك تشمئز منه النفوس النقيه أكثر من إشمئزازها من إنسان بلا علم و بلا خلق
بالنسبة ما رأيتيه من حفظة القرآن و أثر في نفسيتك و لقيتي منهم ما يعتصر له قلبك لله درك
فهذا لأنهم بشر يسري عليهم ما يسري على البشر و يعتريهم الخطأ فليسوا بملائكة و لا أنبياءا و رسلا
حفظ كتاب الله له منزلة و العلم به له منزلة و التخلق بما فيه له منزلة و أرفعها من حوى هذه المنازل جميعها في شخصه و لا يتأتى هذا إلا بالإخلاص و خضوع العبد لله كمال الخضوع
و لا يخضع العالم إلا لما وجده من علم و فقه و أعلم البشر في الإسلام هو نبيها محمد و لهذا قال الله فيه { و إنك لعلى خلقٍ عظيم }
كمال العلم يتجذر فيه كمال الخلق
حافظ و هو غدار أو فاجر أو مكار أو سفيه أو كذاب هذولا أشبطي عليهم كلهم
تلقين من هو حافظ و هو على خلق كريم
الله يحفظك صامدة و يقويك و يصبرك و يشفيك و يزيدك علم و فقه و يقين و ثبات
لا عدم و لا خلى
|
|
|