18-07-2020, 11:26 AM
|
#44313
|
ابو نجلا سابقا
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 55993
|
تاريخ التسجيل : 03 2017
|
أخر زيارة : 09-06-2025 (10:09 PM)
|
المشاركات :
17,400 [
+
] |
التقييم : 51
|
الدولهـ
|
|
لوني المفضل : Black
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعد القلوب
عندك دليل واثبات على كلامك ؟؟
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظل امرأة
عندي حسن ظن بالله والحمد لله
ما خاب من أحسن الظن بالله عز وجل
كلما كان العبد حسن الظن بالله، حسن الرجاء له، صادق التوكل عليه، فإن الله لا يخيب أمله فيه البتة، فإنه سبحانه لا يخيب أمل آمل، ولا يضيع عمل عامل 🙂
|
أبدعتي ياسمين ربي يرفع مقدارك و يكرمك دنيا و آخرة و لا يستغرب منك هذا الإبداع و الدفاع بالتي هي أحسن
رعد القلوب
الله يهدينا جميعا و يحببنا له حبا جما
حبا لا شريك معه إلا هو
أنا لست ببعيد عن هذي الإعتراضات على القضاء و القدر و أعترف من باب مشاركة الأمر معكم / و عشان أبين أمر اللحظات اللي تمر علينا و نحن بلحظة هدوء و إطمئنان و وقتها وش اللي علينا
يعلم الجميع هنا : إن تعب المعاناة النفسية و العقلية شديدة و تخرج صاحبها عن طوره لكن حذاري أن نستسلم لهذا الإعتراض على أصل من اصول الإيمان و هو الإيمان بالقضاء و القدر خيره و شره حلوه و مره
و الحمدلله ربي خير الراحمين سيعفو عنا لأنه يعلم مرضنا و معاناتنا . [ ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ... و أعفُ عنا و إغفرلنا و إرحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ]
تفسير حديث " ((وما استكرهوا عليه))؛ أي: على فعله أو قوله، فلا إثم على من صدر منه ذنبٌ بالقهر والإجبار عليه ؛
و المعاناة النفسية و العقلية يصبح صاحبها مجبور على فعل أشياء و قول أشياء تندى لها الجبين لكن حظنا إن الله خير الراحمين
ما أحد بيرحمك على حالك إلا ربك الحليم
حلو إننا نراجع و نرجع عن أفكارنا و نندم و نحمد الله على كل حال و ما هو و الله اللي نقوله أو نفعله ، أشياء نستبيحها على علم و يقين بل من قهر و وضع و حال الله وحده من يعلم أصل و خبايا الأرواح و ما تتمناه عن صدق و يقين عكس ما هي عليه من غشاوة ليس لنا فيها حيلة و يد بل من الظروف
عن ابن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إذا ذُكر أصحابي فأمسكوا ، وإذا ذكرت النجوم فأمسكوا، وإذا ذكر القدر فأمسكوا ) .
أصل القدر سر الله تعالى في خلقه ، لم يطلع على ذلك ملك مقرب ، ولا نبي مرسل ، والتعمق والنظر في ذلك ذريعة الخذلان ، وسلم الحرمان ، ودرجة الطغيان ، فالحذر كل الحذر من ذلك نظراً وفكراً ووسوسةً ، فإن الله تعالى طوى علم القدر عن أنامه ، ونهاهم عن مرامه ، كما قال تعالى في كتابه : ( لا يسأل عما يفعل وهم يسألون ) الأنبياء/23 . فمن سأل لِمَ فعل ؟ فقد رد حكم الكتاب
|
|
|