عرض مشاركة واحدة
قديم 30-10-2020, 02:39 PM   #370
المتعافي الجديد
عضـو مُـبـدع


الصورة الرمزية المتعافي الجديد
المتعافي الجديد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 60340
 تاريخ التسجيل :  06 2019
 أخر زيارة : 22-03-2023 (07:08 AM)
 المشاركات : 670 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليه نفترق؟ مشاهدة المشاركة
الأخ المتعافي الجديد .. والجميع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا تركت الأدوية بعد استخدام حوالي 11 سنة تنقلت فيها بين عدة أدوية.
وبعد ترك الأدوية والصبر لاحظت انطلاق الأعصاب والعضلات والقوة الجسدية والجنسية، وانخفاض الوزن، والانتباه، والشعور بمن حولي ورجوع العاطفة، والرغبة في التواصل مع الناس بعدما كانت الأدوية تسبب تثبيط وضعف في المشاعر. وصار لدي رغبة لتحقيق الأشياء وأصبحت كثير الحركة والانتاج.
لكن العيوب (تعكر المزاج، العصبية وسرعة الانفعال، الحساسية، القلق وعدم القدرة على التركيز)
فأحببت أن أركز على العلاج السلوكي المعرفي، ولكن اشتد القلق عندي واحتجت لدواء بسيط للقلق فصرفه لي الدكتور
نعم أنا الآن أقرب للطبيعيين حتى أصبح تفاعلي مع الناس افضل ولكن المشكلة : حتى الخشوع في الصلاة أصبحت لا أركز وأسرح بخيالي كثيراً،
أريد التركيز على المكملات بإذن الله، علما ً أن هناك طبيب وصف لي البرنتلكس وقال خل الوصفة عندك لو احتجت له، هذا الكلام في رمضان
وفعلاً قبل حوالي شهرين استخدمته 6 أيام ثم شعرت بالخوف وتوقفت خاصة أن كثير من الأعراض الجانبية بدأت مع 5مل فقط مثل : كثرة التبول، الخمول، القلق، التنميل، التبلد وغيرها

والآن منذ أيام فقط بعدما توقفت عدة أشهر عدت إليه بسبب تشتت الذهن والقلق والضيق، فقلت لعلي أتجاوز مرحلة العلاج المعرفي لأستطيع التركيز والتطبيق، لكن المشكلة أن هذه الأدوية أحياناً أشعر أنها حاجز عن التطبيق، أنا الآن في حيرة ويبدو أنني سأتوقف عنه.
علماً أن بعض الأطباء نصحني بالصبر والاستمرار بدون أدوية ما دمت قادر.

أنتظر آراؤكم

إلى ليه نفترق

أقرأ في كلامك أنك شخص قوي، ما شاء الله

أنت أثبت أنك تستطيع التخلص من الحبوب النفسية، والعيش بقية العمر بدونها، فالحياة والله جميلة، وحلوة، لا تصلح أن الإنسان يعيش بدون شعور ولا إحساس ولا عاطفة.

تحتاج إلى صبر، للعودة إلى ما كنت عليه. خصوصا أن الطبيب نفسه نصحك بالاستمرار بدون أدوية، فخذ بالنصيحة، واستعن بالله واصبر، وعالج نفسك بالقرآن، وسترجع لك حياتك من أفضل ما يكون.

أنت قلت كلمة حلوة: "أن هذه الأدوية أحيانا أشعر أنها حاجز عن التطبيق"، فعلاً، هي حاجز كبير، وكل الجهود في محاولة تقوية النفس للتخلص من الخوف والقلق لن تكون مجدية مع الحبوب النفسية،

لأنها لها تأثير سلبي على مركز حسَّاس في الجسم، ألا وهو المخ، والجهاز العصبي، وهذا الجهاز مهم جدا في تحديد مزاج الإنسان، فالعبث فيه، يؤدي إلى نتائج غير مرغوبة، وعكسية.

استعن بالله، وعش حياتك بدون الحبوب النفسية، وستصل بإذن الله إلى بر الأمان.

هل أنت رجل أم أمرأة؟ حتى نستعمل الضمير اللغوي الصحيح في الكتابة



 

رد مع اقتباس