يا هلا أختي. عليكي بالتجاهل وتحقير الفكرة، كل هذه المرات وأنتي بخير بحفظ الله والله يحبك ولن يكون الموت بإذن الله مثل هذه المعانة المتكررة.
وإذا أشتد الأمر عليكي فعليكي بمواجتها مثل أحد الإخوة الأفاضل نصح أخت لنا وحالها تغير كثير.
خلاص ماذا نريد من الدنيا؟! الخوف لا يجب أن يكون من الموت بل من العمل، طالما الواحد محافظ على صلواته وبر الوالدين والأعمال الطيبة فالموت راحة له! وحتى إذا كان مقصر وكان هناك أشياء يجب فعلها.. خلاص لم يكن بالإمكان أكثر مما كان! فهذا قدره.. ورحمة الله واسعة
ذكري نفسك دائما بهذه الأشياء.. وحسني عملك.. وتذكري أن الموت راااحة.. خصوصا في هذا الزمان