تحية طيبة ........
ممكن تستمر العلاقة معه بشكل عادي ، لكنها لن تصل إلى درجة (الصداقة) الحميمة لدرجة أنني أبوح له بأسراري أو أشركه بهمومي .
أعتقد لا بد يكون فيه حدود معروفة وواضحة بين الرفاق في حال كان هناك اختلاف في المعتقد بينهما ، هذا طبعاً في حال كان المسلم ملتزم بدينه ، لكن لو كان (مفلت) ، فالله المستعان .
ولك خالص تحياتي .....