لاحياة فى نفس لا تعرف التدين

ان امتنا امه الوسطيه
وديننا دين لا يوجد به تشدد او تعسف او حتى كبرياء
ليس هناك تدين مزيف
التدين هو التدين ولكن الاختلاف ليس على المعنى الاختلاف على من يطلق المعنى على غير المستحقين
فليس العيب فى اللقب وهو لا يزيق لانه من الدين والدين حق
تولد هذا الفهم الخاطيء عن المتدينين رسم المجتمع صورة مشوهة للمتدين من خلال الجهل الذى انتشر فى مجتمعنا وعدم اعطاء الفرص الكافية للتوعية
مرت اجيال لم تلقى اهتماماً من جانب التوعيه لعلنا احد ثمار هذا الجيل الذى لم يعرف الكثير عن حق الدين ولذا علينا انفسنا وذريتنا لتقويم اعوجاج هذا العود
تقمص البعض صورة الدين وفعلوا اخطاء فادحه بإسم الدين والدين برئ منهم من افعالهم الخاطئة منهم من يعلم ذلك ومنهم منقاد ولا يعلم ولم يفهم الدين حق الفهم والاثنين فى رأيى الشخصى على خطأ والحق هو الحق بالحق وليس بالتعدى او الارهاب
التمتع بالحياة لا اعتقد انه يتعارض على الاطلاق ولكن النفس " النفس " التى رزقها الله الطيبات واحلها لها
كل نفس لها هوى ولكن " واما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فان الجنة هى المأوى "
|