بسم الله الرحمن الرحيم
هديتي لكل أحبابي في الله في نفساني
نفساني لك في خدالي معاني
منقوشة في جسدي في كل مكاني
كانوا هناك أصدقاء لي تركوني
وبقيت وحيداً أبحت عن الوجداني
ومرت علي أيام وشهور تنساني
ولم يبقى لي صاحب ولا جاني
فا تعمقت فيك يا نفساني
فا كنت لي خير صديق بمعنى الأخائي
شعرت بحنان أبي الرحل منذو زماني
هنا وكنهُ يقول يا ولدي ها أنا أعود من ثاني
فا ذهبت فرحاً ألى أمي بعناني
أقول لها يا أمي أبي رجع في نفساني
شكوت لهُ عن كل شيء أتاني
فكان نصوح معي ووضعني بين الحناني
فقال لي صلاح أخوناً الحوراني
فا أبتسمت أم عبد الله وقالت لا تنساني
فقلت لها هنياً على كل هذا الأحترامي
فالقيت أمورة نفساني فكانت خير أخواتي
ولقينا كل النصائح من أم عمر بكل دقة ومعاني
وكان سمو يغرد بحروف قلمةِ أجمل التهاني
فا أقبلت وردة الحب الصافي
فقالت لي أخوانا عمران بين الأدهاني
وأشرقت نووور كا عادتها تقول لي
أهلاً وسهلاً بك شرفت بيتك بكل أحترامي
فكنت سعيداً وفرحاً بكل خبر أدهاني
فادا بفاخر يقول أخونا الشاكر محفوظ في الكياني
فرحبوا بي الأعضاء وكانوا أحبابي
في الله فرح وملكة وممكن أرجع خير من عناني
وهكذا كانت حكاياتي في نفساني
زادو أخواني وأخواتي منهم عايشه وخلجات وسامي
فكانت حروف أبو مروان وليلى بارزة في عقلي
ونصائح أم فيصل كانت تدخل بين الأحشائي
وأقولها من قلبي لكل عضو يمكن قد نسيتهُ في كلامي ولكنهم موجودين في داخلي محفروين مثل أخواني
مع خالص التقدير للجميع هذا ما دار في خاطري
الشاكر