· خطوا ت التنفيذ:-
1-أرسل له رسالة فيها نوع من التقدير لشئان هذا الشخص ( سواء عن طريق البريد الإلكتروني أو عبر الهاتف النقال )
2-كيف أبداء بالكلام ( تشوف الطريقة المناسبة بحكم أنك تعرف هذا الشخص وكيف تقدر تقنعه )
3-ما هو أسلوب الحوار
4- أستشيرةُ في عمل سابق وكان مرتاح منهُ ( كي تخفف عنك الصعاب )
عندما تسهل أمورك وتقوم بدراسة وتضع خطط لها سواء سلبية وإيجابية تسهل حياتك كي تخرج من هذة المشكلة باحترافية
الوصول للنتيجة :-
هل الحل أدى ألى حل المشكلة أم لا وهذا يعتمد على الأنسان نفسة من ناحية الصبر والمكافحة والعمل الجاد في هذا العمل.
الغرض من هذا الدرس السلوكي ( المنظور العام )
عندما تواجهه مشكلة فالنفترض حسيت وجع في الجهة اليسرى للقلب مع وخز شيديد ماذا سوف تعمل؟
أذا أستفذت من هذا الدرس السلوكي سوف توصل ألى نتيجة إيجابية مئه بالمئه
كيف فالنفترض الشاكر حصل معهُ هذا المشكلة وفي نفس الوقت قام الشاكر بتحليل هذة الضربة القلبية بأنها خلل في القلب وبداء بالخوف تجاة ما حصل وكما تعلمون بأن القلب عندما تحس فيه أي شيء تتطس عليك من كل النواحي.
المفروض ماذا يتوجب على الشاكر العمل في هذة المشكلة
1- نفس الموضوع الذي ذكر إعلاة ونفس الخطوات سوف تضع لنفسك سلبيات وإيجابيات
· نبداء بالسلبيات
1- قلبي فيه خلل
2-راح أصيب بسكتة قلبية
3-يكمن الشراين فيها خلل
4-القلب لا ينبض
5-قد يتوقف قلبي في هذة اللحظة
وهذا منظور خاطىء يا أخواني لهذا السبب تتدهور حالتكم ألى الأسواء وكان كيد الشيطان عظيم وسيطر عليك
· ببداء بالإيجابيات
1-هذة النغزة مجرد ضربة برد
2-يمكن يكون من قلة الأوكسجين في البلاد
3-لا يوجد عندي خلل عضوي بالقلب
4-هذة ليست المرة الوحيدة التي تحصل معي
5-يمكن يكون سبب مجهود قمت بهِ اليوم منمى أدى لهذة الضربة
6-أنا بحمد الله بخير
7-ما كتب الله لي حي بهِ
شفتوا كيف يا أخواني بأن المريض بيدةِ كل شيء بعد الله عز وجل نحو الشفاء فأن كان عقلك وقلبك متيقن بأن هذة المشكلة لن تسبب لك أي خلل في القلب راح تعدي مرحلة الخطر
وأن كانت أفكارك سلبية نحو هذة المشكلة سوف تتعب وتمرض نفسك وتدخل في دوامت أبليس لعنهُ الله في الدنيا والآخرة
أتمنا من هذا الدرس بأن يفيذكم ويشفيكم من جميع الأمراض ويكون درس حقيقي لكم تتطبقوا فيه كل هذة النصائح الصائبة
وفي الآخير ما يسعني ألى أن أقول أسئل الله لي ولكم العافية وأعدروني على التقصير حاولت بقدر أمكنياتي توصيل الفكرة بقدر المستطاع.
أخوك الشاكر