تــعـنـي الـعـطـاء ، تـعـني الحـياة ، ومن بطـنـهـا يخرج العـجـل !!
بــعــد الـسـلام ن والتـتحــيـة :
* أســعــد اللــه الجـمـيع بالخـيـر ...
* رحــم اللــه أبن المـقــفـع الـذي ألـف كتـاب كـلـيله ، ودمـنـة الـذي أورد فيـه مـعـظـم الحـيوانات ، لــكـنــه للأسـف كـان مجـحـفـاً ، وغير موضـوعـياً في إعــطـاء الـبـقرة حـقـهـا من قـصـص جـمـيـلـة كتـبـت لانـاس ُيــريــد مـنــهـم أن يـفـهـمـوهـهـا ليس في زمـانــه ، وإنـمـا في كل زمـن .. لـو كـان يـعـلـم مـا سـوف تـمـنـحـــه الـبـقـرة من مـئـات الأنـواع من الجـبن ، واللـبن ، والـقـشـد ، وشـرائــح اللـحــم ، ومـعـظـم مـطـاعــم الـوجـبات الـسـريــعــة قائـمــة عـلـى لحـمـهـا رغــم مـا أصـيـبــت بمـا يـوصـف " بجـنــون الـبـقـر " وحـتى في الـشــعر يـقـال : حـبـيـبـتـي واســعــة الـعـين كالبـقـر .
* الـبـقـر هــو الــبــقـر .. لــكن لـيـســت البـقـرة الـصـفراء الـفاقـع لونـهـا وووو كـأي الـبـقر !! .
* أخـتي فـا طــمــة لــديــكــم أنـتـرنــت ، ولـيــس لــديــكم حظـيـرة للــبـقـر .. كـيــف إذاً تـشـربـي اللبن ، وتأكـلـي اللـحـم ، والـكـورن فـِلـكـس ألا تخـلـطــيــه بالحـليـب ، والعـسـل .
|