عرض مشاركة واحدة
قديم 26-03-2013, 01:23 AM   #37
أبو حسن-
موقووووووووووووف


الصورة الرمزية أبو حسن-
أبو حسن- غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 42516
 تاريخ التسجيل :  02 2013
 أخر زيارة : 24-01-2014 (11:57 PM)
 المشاركات : 627 [ + ]
 التقييم :  50
لوني المفضل : Cadetblue




قال الإمام علي عن أهل البيت عليهم السلام
الرواية الأولى
وقد قال أمير المؤمنين (1) « فأين تذهبون وأنى تؤفكون ؟ والاعلام قائمة والآيات واضح‍ة ، والمنار منصوبة فأين يتاه بكم ، بل كيف تعمهون وبينكم عترة نبيكم وهم أزمة الحق، وأعلام الدين ، وألسنة الصدق ،... الخ

الرواية الثانية
وقال عليه السلام (4) : « انظروا أهل بيت نبيكم فالزموا سمتهم واتبعوا أثرهم فلن يخرجوكم من هدى ، ولن يعيدوكم في ردى ، فإن لبدوا فالبدوا ، وإن نهضوا فانهضوا ، ولا تسبقوهم فتظلوا ، ولا تتأخروا عنهم فتهلكوا

الرواية الثالثة
وذكرهم عليه السلام مرة فقال (1) : « هم عيش العلم وموت الجهل ، يخبركم حلمهم عن علمهم ، وظاهرهم عن باطنهم ، وصمتهم عن حكم منطقهم ، لا يخالفون الحق ولا يختلفون فيه ، هم دعائم الاسلام وولائج الاعتصام ، بهم عاد الحق في نصابه ، وانزاح الباطل عن مقامه ، وانقطع لسانه عن منبته ، عقلوا الدين عقل وعاية ورعاية لا عقل سماع ورواية ، فإن رواة العلم كثير ورعاته قليل »

الرواية الرابعة
وقال عليه السلام من خطبة أخرى (2) « عترته خير العتر وأسرته خير الاسر وشجرته خير الشجر نبتت في حرم وبسقت في كرم لها فروع طوال وثمرة لا تنال »

الرواية الخامسة
وقوله (3) : « نحن شجرة النبوة ، ومحط الرسالة ؛ ومختلف الملائكة ، ومعادن العلم ، وينابيع الحكم ـ ناظرنا ومحبنا ينتظر الرحمة ، وعدونا ومبغضنا ينتظر السطوة »


الرواية السادسة
وقوله (4) : « أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا كذبا وبغيا علينا ، أن رفعنا الله ووضعهم ، وأعطانا وحرمهم ، وأدخلنا وأخرجهم . بنا يستعطى الهدى ويستجلى العمى . أن الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم ، لا تصلح على سواهم ، ولا تصلح الولاة من غيرهم إلى أن قال عمن خالفهم ـ : « آثروا عاجلا وأخروا آجلا ، وتركوا صافيا ، وشربوا آجنا »

الرواية السابعة
قال في وصف العترة الطاهرة ـ : فيهم كرائم القرآن وهم كنوز الرحمن ، إن نطقوا صدقوا ، وإن صمتوا لم يسبقوا ، فليصدق رائد أهله ، وليحضر عقله


الرواية الثامنة
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن إبراهيم بن عمر اليماني، عن سليم بن قيس الهلالي، عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه قال: إن الله تبارك وتعالى طهرنا وعصمنا وجعلنا شهداء على خلقه، وحجته في أرضه، و جعلنا مع القرآن وجعل القران معنا، لا نفارقه ولا يفارقنا. الكافي باب في أن الائمة شهداء الله عزوجل على خلقه

الحديث التاسع
لا يُقَاسُ بِآلِ مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ مِنْ هـذِهِ الاُمَّةِ أَحَدٌ، وَلا يُسَوِّى بِهِمْ مَنْ جَرَتْ نِعْمَتُهُمْ عَلَيْهِ أَبَداً: هُمْ أَسَاسُ الدِّينِ، وَعِمادُ الْيَقِينِ. إلَيْهِمْ يَفِيءُ الْغَالِي[136]، وَبِهِمْ يُلْحَقُ التَّالي. وَلَهُمْ خَصَائِصُ حَقِّ الْوِلايَةِ، وَفِيهِمُ الْوَصِيَّةُ وَالْوِرَاثَةُ; الآن إذْ رَجَعَ الْحَقُّ إلَى أَهْلِهِ، وَنُقِلَ إلَى مُنْتَقَلِهِ!


 

رد مع اقتباس